الصفحه ٣٨٢ :
إلخ (١).
فيمكن الخدشة فيه
أوّلا : منع ذلك المبنى وإلا لعاد الانشاء إخبارا. وأن اعتبار كون المادة
الصفحه ٤٥٩ :
الامتثال ممّا لا
يمكن التقييد به متصلا ، كانت المسألة داخلة في الجملة فيما نحن فيه ، أعني فيما
كان
الصفحه ١٤ :
الفرس وهو الصاهل.
ولو سوّغنا عروض العرض على العرض لم يكن ذلك موجبا لكون البياض واسطة في العروض
الصفحه ٣٨ :
[ الكلام في الوضع ]
قوله
: بل يلهم الله تبارك وتعالى عباده على اختلافهم كل طائفة على التكلم بلفظ
الصفحه ٥٨ :
إليهما.
نعم ، إن المعنى
لا بد أن يكون في مقام الوضع ملحوظا ، فعند وضع كل من لفظ الابتداء ولفظة « من
الصفحه ١٠١ :
التي تقع محكية
باللفظ الاسمي الحاكي عنها الموجب لاخطارها في الذهن ، دون المعاني الخلقية التي
تنوجد
الصفحه ١٣٧ :
الصحيح ومن يدّعي
الأعم يحتاج في إثبات دعواه إلى إقامة الدليل عليها ، وهذا أمر آخر لا دخل له
بامكان
الصفحه ١٧٤ :
وقوله هنا : لأنّ الترادف هو الاتحاد في المفهوم ، تعريف له
بلازم تعريفه الأوّل وهو الاتحاد بحسب
الصفحه ١٨٠ : المعرّف لذلك الجامع لا من قبيل التقييد على ما تقدم (١) تفصيله في شرح مراد الكفاية من استكشاف الجامع بآثاره
الصفحه ١٨١ :
كما أنّ المشاركة
في التأثير أيضا ممنوعة ، مضافا إلى إمكان القول بأنّ المشاكلة في الصورة ربما
كانت
الصفحه ١٨٨ :
بالعام في الشبهة المصداقية ، لكنها لو تمت في مثل وصف الصحة فهي غير تامة في وصف
العداوة والصداقة ، فإنّ
الصفحه ٢٠٨ :
الاتفاق على
المفهوم الكلي الذي وضع اللفظ بازائه كما يحصل الاختلاف بين العرف أنفسهم في
المصاديق
الصفحه ٢٦٤ : الحال في المشتق كاسم الفاعل فإنّه مركب من مادة تدل على
الحدث وهيئة تدل على النسبة ، وحينئذ يتوجه عليه
الصفحه ٣٢٥ : صيغة
الطلب دليلا على أنها للوجوب وإن لم يثبت دلالة الصيغة بنفسها على الطلب ، ولأجل
ذلك جعلوا النزاع في
الصفحه ٥١١ :
المصلحة ، وأن
العقل حاكم بلزوم إحراز حصول الغرض فيما نحن فيه وفي مسألة الأقل والأكثر ، وأن
خلاصة