الصفحه ٤٢٣ :
داخلا تحت قدرة
المكلف كما في العقد في قوله تعالى ( أوفوا بالعقود )(١) أو كان خارجا عن قدرته كما في
الصفحه ٩٦ : إلى ما لو اشترك الإنشاء والاخبار بهيئة واحدة مثل بعت ، ومثل أنت حر ، ومثل
هند طالق ، ومثل تقوم في مقام
الصفحه ٢٥٤ :
الذي هو مختار
المشهور في المجازات ، وإمّا أن يكون في النسبة فيكون من الدعاوي الكاذبة الجزافية
الصفحه ٤٦٠ :
حاول طلب شيء على
وجه الامتثال لا بد له من أن يحتال في ذلك ، بأن يأمر بالفعل المقصود إتيانه على
وجه
الصفحه ٥٣٣ : اللفظ ـ حتى لفظ الحروف ـ آليا ............................. ٧٤
المناقشة
في كون المعنى الحرفي آلة
الصفحه ٥٣٥ :
جريان
النزاع في المعاملات ................................................. ١٩٩
الاشتراك
الصفحه ١٦ :
فالانسان جسم ،
فقد حقق في محله أنّ مجرد التطبيق لا واقعية له ، وليس هو إلاّ لقلقة لسان ، فلا
تدخل
الصفحه ٣٦ :
في الثبوت ، وهذه
لمّا كانت علّيتها مجازية اصطلحنا عليها بالواسطة في العروض ، ولكن هذه أبحاث
لفظية
الصفحه ٣٩ :
الكلام في
الاستظهار وإنما الكلام في كيفية استعمال المستعمل ، فإنّ نحو استعمال اللفظ في
المعنى
الصفحه ٧٣ :
لكن الكلام في تصور مفهوم اجتماعهما لا في واقع اجتماعهما ،
وحينئذ نقول : إن كان المراد تصور مفهوم
الصفحه ١١٤ :
عدم التجوز. نعم
الشأن كل الشأن في :
الصورة
الثانية : وهي الوضع
بالاستعمال ، فقد أشكل عليها شيخنا
الصفحه ١٣١ :
التجوز في المجاز
وهو عبارة اخرى عن سبك المجاز عن المجاز. فالأولى في الجواب هو ما ذكرناه ، ولكن
قد
الصفحه ١٣٥ : مثلا ، لا يلزمنا القول بأنه مجاز في الأعم كي نحتاج في
طرد احتمال إرادته إلى أصالة الحقيقة أو أصالة عدم
الصفحه ٢٥٢ :
فيه : هو أنّهم
قسّموا المجاز إلى قسمين ، الأول : المجاز في الاسناد وسمّوه المجاز العقلي ، وهو
الصفحه ٣٦٤ :
الميت ، كما لو شك
الشخص في أنه مكلف باسالة الماء على ثوبه وإن لم يكن تطهيرا له من النجاسة ، فلا