الصفحه ١٨٣ : على معظم تلك الأجزاء أو كونه مشتملا على أغلبها. هذا مضافا إلى
أنّ نفس تلك الأجزاء المنظور إليها في
الصفحه ١٩١ : بعض أجزائه ، لا أنّ نفس المسمى قد وجد ناقصا.
الدور
الرابع : دور الأمر بذلك
المركب.
فنحن عند
الصفحه ٢٩٥ :
ثم إنّ هذا الذي
ذكروه من كون الدائمة الموجبة نقيضا للسالبة المطلقة إنّما هو في خصوص الموجّهات
الصفحه ٣٧٩ : ناشئا عن الملاك
القائم بالفعل ومن حسنه في نفسه ... إلخ (١) إلا إذا أمكننا
التفكيك بين المصلحة والحسن
الصفحه ٤٧١ :
فهو كما أنه ليس
بمطلق من ناحية الاتصاف بتلك الإرادة لم تكن إرادتك قيدا في متعلقها فتأمل ، ولكن
الصفحه ٦١ : ء أن الحروف حاكية عن الوجود الربطي بين
الجوهر والعرض ، بخلاف الأسماء فانها إنما تحكي وجود الجوهر أو نفس
الصفحه ٦٥ :
الأفعال إلى غير
ذلك من الأدوات الايجادية ، بل لعل ذلك جار في صيغ الأمر والنهي مثل افعل ولا تفعل
الصفحه ٦٨ : لم يمكن ابتداء إدخال لفظ الحرف على نفس الذات
المشار إليها مثلا ، جعل الواسطة في حمل معنى حرف الجر إلى
الصفحه ١٠٩ : إلاّ استعمال اللفظ الموضوع للجزء في الكل ، أو استعمال اللفظ
الموضوع للجزء في الجزء نفسه ، ويكون هناك
الصفحه ١٥٦ :
شرعية بل ولا مجاز
في ماهيات جديدة ، وحينئذ ينعدم النزاع في الصحيح والأعم ، بل يكون المستعمل فيه
هو
الصفحه ٢٤٣ :
فرض بقاء نفس اليوم ، ولو تمت هذه الشبهة لجرت في الكلي ، فإنّ تلبس طبيعة اليوم
العاشر إنّما هو بتلبس
الصفحه ٢٦٦ : عروض المبدأ عليها من
غير أن يكون في البين مادة وهيئة دالة على النسبة ، بل لا يكون وضعه إلاّ كوضع
سائر
الصفحه ٣٤٥ : العلاّمة قدسسره في آخر شرح هذه
العبارة : فلا بد من تصور جزئي يتخصص به الفعل فيصير جزئيا ، فإذا حصل التصور
الصفحه ٩١ :
وأما
قوله : ثم لا يخفى ... إلخ (١).
فقد عرفت (٢) الكلام عليه ، وأنّه من قبيل الخلط بين مفاد نفس
الصفحه ١٥٤ : يعقل في جميع المركبات
الخارجية ، والعرضي لا يعقل في خصوص ما نحن فيه ممّا هو مركب من الأعراض ، أمّا