الصفحه ٤٦١ : الطالب لو حاول طلب شيء على وجه الامتثال ، لا بد له
من أن يحتال في ذلك بأن يأمر بالفعل المقصود إتيانه على
الصفحه ١٨ :
عروضه مجازيا بالعرض والمجاز نظير جرى النهر وسال الميزاب كان العرض عرضا غريبا ،
وعلى ذلك جرى شيخنا
الصفحه ٧٨ : ، ولا بد لهذه النسبة التقييدية من دال يدل عليها
، فأين هذا الدال على هذه النسبة؟ ولو سلّم وجوده كان أيضا
الصفحه ١٢٦ : : ولم يثبت بناء من العقلاء على التأخر مع
الشك فكأنّه تكملة لقوله : لا دليل على اعتبارها تعبدا إلاّ على
الصفحه ١٦٣ :
في الزمان الثاني وهكذا ، أو كانت الطولية ذاتية لما بين الأفراد من نسبة العلية
والمعلولية كما في
الصفحه ١٧٥ : ء والشرائط من باب الإجزاء والاكتفاء ، فبعد البناء على كون الصحيح فردا
للطبيعة من جهة الإجزاء يصحّ تنزيل
الصفحه ١٨٩ : ء
والشرائط التي اخذت في عالم الاختراع الذي هو سابق على تعلّق الطلب.
وحينئذ
نقول : إن كان المراد
بالصحة
الصفحه ٢٠٥ :
تقدم في العبادات
، وكان عمدة همهم في تنقيح وجه للتمسك بتلك الاطلاقات بناء على القول بالصحيح
الصفحه ٢١٢ :
أسماء المعاملات
عن النزاع في الصحيح والأعم ، بل بنى على أنها موضوعة للأعم لأجل توقف صحة التمسك
الصفحه ٢٢٩ : أمكن ابتناؤها على كون
المشتق للأعم ، إلا أنه يمكن أن يمنع من كون المشتق للأعم ، ونلتزم بحرمة البنت في
الصفحه ٢٤٦ : يكون إلاّ حاليا أعني حال التكلم ، بخلاف
الأخيرين فان كل واحد منهما يمكن أن يكون سابقا على حال التكلم
الصفحه ٢٥٥ :
يكون أحدهما صادقا
على الآخر في مورد ، إذ لا يخفى عدم استقامة ذلك ، إذ لا ربط لحال التلبس بزمان
الصفحه ٢٦٣ :
الهيئة اخذت فيه
للدلالة على أخذ المادة عنوانا للذات ، فإنّ ذلك عبارة اخرى عن التركيب من المادة
الصفحه ٢٩١ : تقييدية وفيهما خبرية.
نعم ، إنّ قولنا
ضارب وإن اشتمل على النسبة التقييدية ، إلاّ أنّه لا يستقل في الكلام
الصفحه ٣٠٥ :
مثلا هو خصوص حال التلبس أو خصوص الانقضاء ، ومن الواضح أنّ إرادة الجامع فيما نحن
فيه بناء على الأعم