الصفحه ١٤٠ : للقولين ، بل المقام هو مقام
بيان نفس القولين ، وعلى كل حال أنّ هذين الوجهين موجودان في التقريرات (١) عن
الصفحه ١٤٣ : ء
المأمور به في المسمى لم يتوجه عليه إشكال الجامع ، لأن كل واحد من المراتب
المختلفة يكون مأمورا به ولو في
الصفحه ١٥٢ :
قلت : ولا ريب حينئذ في أنّ العلة في ذلك الأثر الواحد ليس هو
ذلك الجامع الانتزاعي ، إذ الانتزاعي لا
الصفحه ١٩٣ :
ما هذا لفظه :
وفيه : أنّ الصحة على الصحيح لم تؤخذ قيدا للموضوع له أو
للمستعمل فيه ، لا على نحو
الصفحه ١٩٥ :
بناء على القول
بالصحيح عند صدق العنوان عندهم ما هذا لفظه :
وحينئذ تنحصر
الثمرة المزبورة الباعثة
الصفحه ٢٠٧ : متعلق النذر ،
فيكون الحاصل توقف تحقق الحنث على إتمامه صحيحا. وأما استثناؤه الحج فهو مبني على
دعوى
الصفحه ٢٠٨ :
الاتفاق على
المفهوم الكلي الذي وضع اللفظ بازائه كما يحصل الاختلاف بين العرف أنفسهم في
المصاديق
الصفحه ٢٢٠ : يقال
إن هذا الاشكال إنما يتأتى في لوازم الماهية مثل زوجية الأربعة وإمكان الممكن ،
أما علية العلة
الصفحه ٢٣٦ : الأمّ ، وإلاّ لورد عليه أنه لا تأخر زمانا للحكم عن موضوعه ، فلاحظ.
وعلى كل حال أن
العمدة في الجواب هو
الصفحه ٢٤١ :
في جريان النزاع
في اسم الزمان من جهة أنه لا يتصور فيه الجري على ما انقضى عنه التلبس حتى يتكلم
في
الصفحه ٢٥٦ :
على مناسبات لا
يعلمها إلاّ علاّم الغيوب كسائر المطالب السماعية.
وثانيا : أنّ أصل
ذلك التفصيل
الصفحه ٢٧٤ : أو بشرط لا أو بشرط شيء
إنما هو بالقياس إلى الطوارئ الطارئة على الطبيعة ، وأما إن اخذ بالقياس إلى
الصفحه ٢٧٥ :
قوله
: إنّ المشتق كما عرفت سابقا ليس إلاّ ما لوحظ المبدأ فيه بحيث يتحد مع الذات
وينطبق عليه
الصفحه ٢٧٧ :
الاسم هو المادة
نفسها ، وكانت الهيئة دالة على النسبة ، انتقض ما قالوه من كونه اسما ، وعاد
المشتق
الصفحه ٢٨٠ :
ضرورية ، وإن كان داخلا كانت القضية منحلة إلى قضيتين ، قضية حمل الذات في طرف
المحمول على الذات في طرف