الصفحه ٤٠٥ : واقعا أو إنشاء ، ويكون الحاصل أنك إذا علمت
بوجود الحرمة إنشاء صارت فعلية في حقك ، وحاصله ما في الكفاية
الصفحه ٤٠٨ :
اللحاظيين لا
يلزمه الاهمال في الواقع ، بل يكون الثابت في الواقع هو نتيجة الاطلاق كما عرفت في
أغلب
الصفحه ٤١٢ :
مضافا إلى أن تحقق القابلية في الجنس موجب لتحققها في النوع
وإلاّ لم يكن نوعا من ذلك الجنس ، أما
الصفحه ٤٦٠ :
حاول طلب شيء على
وجه الامتثال لا بد له من أن يحتال في ذلك ، بأن يأمر بالفعل المقصود إتيانه على
وجه
الصفحه ٥٢٢ :
عدم حكومة العقل
بلزوم تحصيلها ، فلا مانع عنده من جريان البراءة الشرعية في الأجزاء المشكوكة ، بل
لا
الصفحه ٥٢٦ :
حصول النجاسة
فيمكن الرجوع في ذلك إلى أصالة البراءة.
وبالجملة : أن المسببات الشرعية تختلف ، وليس
الصفحه ٥٣٣ : اللفظ ـ حتى لفظ الحروف ـ آليا ............................. ٧٤
المناقشة
في كون المعنى الحرفي آلة
الصفحه ٥٣٥ :
جريان
النزاع في المعاملات ................................................. ١٩٩
الاشتراك
الصفحه ١٦ :
فالانسان جسم ،
فقد حقق في محله أنّ مجرد التطبيق لا واقعية له ، وليس هو إلاّ لقلقة لسان ، فلا
تدخل
الصفحه ١٧ :
الشكل الأول ، وكان من مجرّد لقلقة اللسان ولا يكون نافعا في البرهان حتى في إثبات
كون الاكبر المحمول على
الصفحه ٣٦ :
في الثبوت ، وهذه
لمّا كانت علّيتها مجازية اصطلحنا عليها بالواسطة في العروض ، ولكن هذه أبحاث
لفظية
الصفحه ٣٩ :
الكلام في
الاستظهار وإنما الكلام في كيفية استعمال المستعمل ، فإنّ نحو استعمال اللفظ في
المعنى
الصفحه ٤٨ :
لفاعله سابقة في
الرتبة على ملابسته لمفعوله وهكذا ، بل هو ملابسها أجمع في مرتبة واحدة ، غايته أن
الصفحه ٥٦ :
أثر شرعي أو عرفي
عقلائي يكون تابعا لوجودها في وعائها الاعتباري المنتزع من إعمال تلك الآلة في
الصفحه ٦٠ :
إليه لا تابعا
لغيره في النظر ، فليس الفرق بينهما باللحاظ الآلي في الأول ، إذ ليس معنى الحرف
آلة