الصفحه ٤٧٠ : اللفظي بل
الأصل العملي أيضا ، فتأمل.
وما نحن فيه نظير
باب العلة والمعلول في اختصاص المعلول بما يكون
الصفحه ٣٥٩ : باب الاحتياط لاحتمال كون المصلحة
ملزمة فلم يتضح الوجه في لزوم هذا الاحتياط ، وأيضا يبقى السؤال في ذلك
الصفحه ٢٤١ :
في جريان النزاع
في اسم الزمان من جهة أنه لا يتصور فيه الجري على ما انقضى عنه التلبس حتى يتكلم
في
الصفحه ٢٩٩ : الكفاية (١) في مقام الجواب عن إشكال صاحب الفصول (٢) على صحة السلب ـ بأنّه
إن اريد صحته مطلقا فغير سديد وإن
الصفحه ٢١٨ : الفعل والاسم في قوله : « قالت صف ورد خدّي وإلاّ
أجور ، فقلت جوري » وقوله : « قالت وجسيمك يوم البين صفة
الصفحه ٢٥٣ : المشابهة في كونها مصحّحة للتنزيل ، وحينئذ يجري فيها مسلك
السكاكي ، وبذلك ينغلق باب المجاز في الكلمة ويعود
الصفحه ١٩٧ :
التمسك بالإطلاق ، لكون المسألة حينئذ من باب التمسك بالعام في الشبهة المصداقية
في ناحية العام ، فهو نظير
الصفحه ٢٧٨ :
باب الأعراض هو بساطتها بمعنى أنّ ما به الاشتراك فيها عين ما به الامتياز ـ ثم
قال ما محصّله : ـ إنّ
الصفحه ٥٠٩ : باب البراءة العقلية وينحصر بباب البراءة الشرعية ، ويتكلف الوجه في كونها
موجبة لانحلال العلم الاجمالي
الصفحه ٢٦٠ : المشتقات ومفاد هيئاتها ... إلخ (٢).
تقدم الكلام (٣) في باب الوضع وأنّه ينقسم إلى الشخصي والنوعي.
والأول
الصفحه ٤٠٥ : ، فهل
يجري فيه الدور المذكور أو أنّ ذلك لأجل أنه ليس من التقييد اللحاظي بل من باب نتيجة
التقييد بطريقة
الصفحه ٤٠٨ :
الطريقة ينبغي الجريان في داعي الأمر فانه وإن امتنع التقييد به لحاظا إلاّ أن ذلك
إنّما يوجب سدّ باب الاطلاق
الصفحه ٥٢٦ : كل منها على وتيرة
الطهارة من الحدث بالنسبة إلى أفعال الوضوء.
أما باب الوضوء
فالوجوه فيه ثلاثة
الصفحه ٧٣ : الاجتماع طارئا على الوجود والعدم
الخارجيين فذلك لا ينبغي الاشكال في إمكانه ، فإنّ باب التصور واسع ، فلا
الصفحه ٣٦٤ : دون غيره ليكون قوله أزل النجاسة عن ثوبك أو بدنك نظير قوله أزل الحدث عن
نفسك في باب الوضوء المستفاد من