الصفحه ١٦٩ :
الموصوف والصفة.
وعلى هذا الأساس قد أنكر الترادف بعض المحقّقين (١) بدعوى اختلاف الجهة حتى في مثل
الصفحه ٢٠٣ : بموضوع لذلك المسبب ولا هو مستعمل فيه ، بل إن ذلك المسبب هو من الأحكام
الوضعية الشرعية المجعولة للشارع إما
الصفحه ٤٢٣ :
داخلا تحت قدرة
المكلف كما في العقد في قوله تعالى ( أوفوا بالعقود )(١) أو كان خارجا عن قدرته كما في
الصفحه ٥٣ :
ضربت أو صليت في
الدار من متمم المقولة لعله مناف لما يذكره في مسألة اجتماع الأمر والنهي (١) من أن
الصفحه ٨٣ :
ذلك قال في المقالة
: بل اللفظ أيضا حاك عن إيقاع هذه النسب ، وحينئذ فلا يحسن قوله في حكاية ما عن
الصفحه ٩٦ : إلى ما لو اشترك الإنشاء والاخبار بهيئة واحدة مثل بعت ، ومثل أنت حر ، ومثل
هند طالق ، ومثل تقوم في مقام
الصفحه ١٠٦ :
فسعاد المرسومة
ثانيا وإن كانت غير تلك الصورة المرسومة في ضمن البيت ، إلاّ أنّها لمّا كانت
متحدة
الصفحه ٢٥٤ :
الذي هو مختار
المشهور في المجازات ، وإمّا أن يكون في النسبة فيكون من الدعاوي الكاذبة الجزافية
الصفحه ٢٥٧ : استعمال العنوان الذاتي إلاّ في حال تحقق ذلك العنوان ، وأنّ استعماله في حال
عدم تحقّقه غلط صرف ، بيان
الصفحه ٣٦٠ : بمطلق وجوده
في الخارج ولو كان بفعل الغير ... إلخ (١).
إن السقوط بفعل
الغير تارة لا يكون متوقفا على قصد
الصفحه ٤١٢ :
مضافا إلى أن تحقق القابلية في الجنس موجب لتحققها في النوع
وإلاّ لم يكن نوعا من ذلك الجنس ، أما
الصفحه ٤٦٠ :
حاول طلب شيء على
وجه الامتثال لا بد له من أن يحتال في ذلك ، بأن يأمر بالفعل المقصود إتيانه على
وجه
الصفحه ٥٢٢ :
عدم حكومة العقل
بلزوم تحصيلها ، فلا مانع عنده من جريان البراءة الشرعية في الأجزاء المشكوكة ، بل
لا
الصفحه ٥٣٣ : اللفظ ـ حتى لفظ الحروف ـ آليا ............................. ٧٤
المناقشة
في كون المعنى الحرفي آلة
الصفحه ٥٣٥ :
جريان
النزاع في المعاملات ................................................. ١٩٩
الاشتراك