الصفحه ٢٣٤ :
لرفع ما هو مقارن
في الرتبة لموضوع نفسه.
والخلاصة : هي أنّ ما هو متأخر في الرتبة لا يصلح لرفع ما
الصفحه ٣١١ :
مثل المصلى
والمربض والمربط والمعلف ونحو ذلك مما يراد بالمبدإ فيه التهيّؤ. نعم لم أجد في
اسم الآلة
الصفحه ٣٧٧ :
الثاني فلاحظ.
ولا
يخفى أن الحسن الفعلي
أو الفاعلي إنّما هو في العباديات دون التوصليات ، إذ لا
الصفحه ٣٩٠ :
متعلق بما هو
ملحوظ بهذا اللحاظ ، بداهة أن تصور المستعمل فيه ممّا لا بدّ منه في استعمال
الألفاظ
الصفحه ٥٢٥ :
الوجوب الضمني كاف
في الاستراحة من الشك في حصول الغرض ولا دخل لذلك بالمسببات والأسباب الشرعية
الصفحه ١٢٠ :
الرجوع فهو وإن
كان محرما إلاّ أنه محتاج إلى الدليل في تحقق الرجوع به ، فراجع ذلك البحث وما
حررناه
الصفحه ٢٤٤ :
ثم إن تفسير الحال بحال التلبس ربما لا يلائم ما ذكروه في
عنوان المسألة من أنّ المشتق هل هو حقيقة في
الصفحه ٢٥٨ :
قلت : لا يخفى أنّ كلام الشيخ والفارابي في تلك المسألة لم يكن
بعد الفراغ عن اعتبار حالية الوصف
الصفحه ٢٨٠ :
صاحب الفصول : هو
ما أفاده في الكفاية (١) ، وذلك هو أن القيد إن لم يكن داخلا في الحمل كانت القضية
الصفحه ٣٨٣ :
قوله
في الحاشية المشار إليها : وأما على ما حققناه
من أنّه ليس إلاّ إظهار اعتبار كون المادة على ذمة
الصفحه ٤١١ :
كون متعلقه يستحيل
فيه الاهمال ، نظري قاصر عن ذلك ، ولا بد أن أكون معذورا في جهلي بذلك الشوق
الصفحه ٥١٠ :
ومن ذلك يتضح لك
ما في قوله : فالشك في دخله شك في الجعل الثاني ، فيكون حاله حال بقية الأجزاء في
الصفحه ٦٤ : بلحاظه حالة لغيره لانتقاضه بالمصادر ، لأن الملحوظ فيها جهة الانتساب ،
وذلك ملازم لأخذها حالة للفاعل ، وإن
الصفحه ١١٨ :
يكون استقلاليا ، وبما أنّها موجدة للتعظيم يكون النظر إليها آليا ، وهما وإن
اتحدا في الزمان إلاّ أنّهما
الصفحه ١٧١ :
الوضع تكون آلة في
إحضار تلك الماهية في ذهن السامع ، ولفظة الصلاة موضوعة لذلك الذي تحضره لفظة