الصفحه ١٧ : بدعوى أنّ العلة في حرارته
هي قربه إلى النار وهي من عوارض الماء القابلة للحمل عليه بالاشتقاق ، هذا بالنظر
الصفحه ١٣٦ : شيخنا قدسسره عن العبارة
الاولى إلى العبارة الثانية أعني قوله : « وبعبارة اخرى » فنحن ننتقل من هذه
الصفحه ١٧١ :
الوضع تكون آلة في
إحضار تلك الماهية في ذهن السامع ، ولفظة الصلاة موضوعة لذلك الذي تحضره لفظة
الصفحه ١٨٨ :
كونه عدوا. وهذه
الطريقة لو تمت تغنينا عن الركون إلى دعوى أن كون المخصص لبيا لا يمنع عن التمسك
الصفحه ٢٠٣ : ، فذلك ليس بمسبب للعقد بل إن ذلك فعل للعاقد ، غايته أنه فعل له بواسطة
الآلة وهي العقد ، وذاك أيضا يتصف
الصفحه ٢١٤ : بيعا بحسب النظر العرفي ، فنحن محتاجون إلى التشبث بأذيال الصدق العرفي بعد
فرض أنه لا اختلاف بين الشرع
الصفحه ٢١٦ : كونه مؤثرا في نظر الشارع أيضا ... إلخ (١) إشارة إلى إمكان التمسك بالاطلاق على كل من الوجهين المذكورين
الصفحه ٣٧٠ : القاضي باعتبار المباشرة فلا تصل النوبة فيها إلى
الأصل العملي. وهذا الأصل اللفظي القاضي باعتبار المباشرة
الصفحه ٣٨٤ : الصدور عن
قصد واختيار ، وأن الاكتفاء بنفس صدور الفعل لا عن قصد واختيار محتاج إلى المئونة
الزائدة ، فيكون
الصفحه ٤١٠ : الانقسام المتأخر رتبة عن نفس الحكم ، والحكم لا
يختص بما يكون راجعا إلى الشوق كما في مثل الاباحة ومثل
الصفحه ٤٣٤ :
يدعو إلى تعلق الارادة بايجاد الداعي ، وهذا الداعي الثاني يدعو إلى إرادة ثانية
تتعلق بالفعل الخارجي
الصفحه ٤٧٥ :
مطيعا ، فالعبادة
بمعنى ما يعبّر عنه بالفارسية بـ ( پرستش ) تحتاج إلى جهة اخرى زائدة على الإتيان
الصفحه ٥٢٨ : الرجوع إلى البراءة ، لما عرفت من أن
هذا التقيد على تقدير ثبوته فانما هو قهري وليس بقصد من الآمر ليكون
الصفحه ٣١٧ :
المستعمل فيه في الأربعة المذكورة التي أنكرها. ولا يبعد أن يكون نظره أنّ
المستعمل فيه فيها هو الشيء ، كما
الصفحه ١١ : حاكيا عن النوع أعني نفس الانسان ،
فالمشي من عوارض جزئه الأعم ، وهو في نظره من العوارض الذاتية.
ولنا أن