الصفحه ٥٨ : ء الموضوع له بل هو طريق إلى الموضوع له ، لاستحالة وضع اللفظ
للمعنى بدون تصور المعنى ، لكن لا يلزمه أن يكون
الصفحه ٦٧ :
فإنّه إذا أوجد
الإشارة إلى تلك الذات إمّا بأداة الاشارة وإمّا بفعل اليد ، كان ذلك إلقاء لنفس
الصفحه ٦٨ :
أن معنى لفظ في
إنّما يفضي إلى ذلك المعنى الخارجي ، وحينئذ فلا يبقى أثر سوى المدخول اللفظي
الصوري
الصفحه ٨٩ :
قوله
: إلاّ أنّ الربط المزبور إنّما هو من جهة دلالتها على معانيها ـ
إلى قوله : ـ لا يرجع
إلى محصّل
الصفحه ٩٤ : تقديري الصدق والكذب يكون دلالة اللفظ على معناه ـ وهو
كون الداعي إلى إيجاده هو قصد الحكاية ـ على نسق واحد
الصفحه ٩٥ :
المبدأ ، وفي
المضارع هو تلبّس الذات بالمبدإ ، وأما إثبات قصد المتكلّم لذلك المعنى فليس براجع
إلى
الصفحه ١١٢ :
ويعتمد في بيان إرادته الخصوصية على نفس اللفظ ولا يتوقّف ذلك على انقلاب من
الاستعمال مع العناية إلى
الصفحه ١٢٤ :
ذلك ننقل الكلام
إلى نفس أهل لغته ونقول : إنّهم بعد أن اطلعوا على تلك الحقائق اضطروا إلى بيانها
الصفحه ١٣٠ :
والآخر ثانيا لا
يوجب الانتقال إلى الأوّل بمجرد وجود القرينة الصارفة عن المعنى الحقيقي ، وإلى
ذلك
الصفحه ١٣٨ : الحقيقة المتشرعية موقع شك من حيث الصحيح والأعم ، فنحتاج
حينئذ إلى دعوى التبادر في نفس الحقيقة المتشرعية
الصفحه ١٥٥ : الصحيحة والباطلة يوجد فيه عمل مخصوص وضع مثلا لأن يتوجه
به العبد إلى مولاه ويتخضّع لديه بنحو يليق بساحة من
الصفحه ١٥٧ : » (٣). وهكذا حال الركوع والسجود.
قوله
: ومن هنا لو كبّر ـ إلى قوله : ـ لصح صلاته ... إلخ (٤).
كأنّه ناظر
الصفحه ١٦٢ :
والحضور عند الرب
، وبالأخرة يكون ذلك شعبة مما ذهب إليه الباقلاني (١). فليس المعظم بالقياس إلى كل
الصفحه ١٨٢ :
مضرا كما هو مقتضى اللابشرطية ، لا أن يكون داخلا في المسمى.
مضافا إلى أنّه إن كان المراد من الأجزا
الصفحه ٢٥٤ : لحسنه وبلاغته ولطفه الراجع في الحقيقة إلى
المبالغة في شجاعة زيد وتنزيله منزلة الأسد في جعله أسدا ، وحمل