الصفحه ١٠١ :
التي تقع محكية
باللفظ الاسمي الحاكي عنها الموجب لاخطارها في الذهن ، دون المعاني الخلقية التي
تنوجد
الصفحه ٤١٩ : وجودها ، وروح
هذه المحالية هي جعل الحكم واردا على العلم الوارد على نفس ذلك الحكم. فإن شئت فقل
إن ذلك موجب
الصفحه ٢٩٥ :
ثم إنّ هذا الذي
ذكروه من كون الدائمة الموجبة نقيضا للسالبة المطلقة إنّما هو في خصوص الموجّهات
الصفحه ٢٣٤ : الاجتماع في كل منهما
تأتي رتبة الحكم في كل منهما وهو الحرمة الموجبة لانسلاخ الزوجية عن كل منهما ،
وهذا
الصفحه ٢٠٣ :
يمكن التمسك
باطلاقه على عدم اعتبار تقيّده بآلة خاصة.
نعم إن السببية بهذا المعنى ممنوعة ، فان
الصفحه ٢٠٤ :
بآلة خاصة ، وهذا بخلاف باب الأسباب والمسببات فانّ المسبب لا يتنوع بتنوع سببه بل
لو تعددت أفراد أسبابه
الصفحه ٢٢٢ : هذا بقوله « ولا يقاس
المقام بالعقد على الأمّ وبنتها دفعة ، لعدم التاثير في كل من العقدين الموجب لعدم
الصفحه ٢٩٤ : علماء الميزان إنّما هو حكم التناقض الذي لا بد فيه من كون إحدى القضيتين
موجبة والاخرى سالبة ، دون التضاد
الصفحه ٣٣٦ : ثانية من ذلك المريد
للقيام تكون متعلقة بذلك الفعل الموجب لحدوث الداعي لذلك الغير ، وتتعقب هذه
الارادة
الصفحه ٤٧١ : عرفت من أن البعث إلى
الفعل موجب قهري لتقيد ذلك الفعل بالانبعاث عن ذلك ، ففي جميع تلك الموارد لا يكون
الصفحه ١٨ : في كون العرض ذاتيا
هي الواسطة الموجبة للتجوّز في نسبة العرض إلى الذات ، هذا.
ولكن الذي يظهر ممّا
الصفحه ٣٠ :
لأن المجاورة تحمل
على الماء.
وبالجملة : فالواسطة بالعروض هي الموجبة لكون نسبة العرض مجازية ،
سوا
الصفحه ٥٦ : ، وهذا الاختلاف في ناحية الوضع والاستعمال هو الموجب لعدم صحة
إعمال أحدهما في مقام الآخر ، لأن ذلك أعني
الصفحه ٩٢ : ؛ فإنّ الجملة تصديقيّة لا تصوّريّة (١).
إنّ كون الهيئة
موجبة لتصوّر النسبة هو مراد القائلين بكونها
الصفحه ١٠٧ : ، وحينئذ يبقى الكلام في وجه صحّة هذا الاستعمال ، ونحتاج إلى
دعوى كون المصحّح له والموجب لاستحسانه هو الطبع