الصفحه ٢٤١ :
وأنّه : كاد الحسد أن
يغلب القدر (١). ( وهذا مبالغة في تأثير عمل الحسود في زوال نعمة المحسود وقد
الصفحه ١٢٦ : : تجهّزوا رحمكم الله ،
فقد نودي فيكم بالرّحيل وانتقلوا بأفضل ما بحضرتكم من الزّاد وهو التّقوى ، واعلموا أنّ
الصفحه ١٦٥ :
وأنّ أحسن الحسن
الخلق الحسن (١).
وأنّ قوله تعالى : ( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا
الصفحه ٨٢ : ، ولا أجمع له أمنين ، فإذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ، وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم
القيامة
الصفحه ٢٢١ :
الدّرس
الأربعون
في حبّ الرّئاسة
الرئاسة
من مصاديق الدنيا ، وحبّها من حبّ الدنيا ، وقد
الصفحه ٢٤٥ : الله تعالىٰ وتعزيراته بعد وقوعها وصدورها ، فهو واجب
في
____________________________
ج
٧٣
الصفحه ٢٧٠ :
وأنّه ليراكم الله من
النعمة وجلين ، كما يراكم من النقمة فرقين (١).
وأنّه من وسّع عليه
في ذات
الصفحه ٩٢ : الشكر تنتهي إلى العجز عن الشكر ، ويكون آخر مراتب الشكر هو الاعتراف بالعجز عن الشكر ، فقد ورد : أنّ الله
الصفحه ١٤٩ :
وأنّ الله يحب الحييّ
المتعفّف (١).
وأنّه ما كان الحياء
في شيء إلّا زانه (٢).
وأنّ الحياء خير
الصفحه ١٧١ :
وأنّه إذا جمع الله
الناس يوم القيامة في صعيد واحد نادى منادٍ : أين أهل الفضل ؟ فيقوم عُنق من
الصفحه ٢٤٢ :
وأنّ الله يعذّب
العلماء بالحسد (١).
وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يتعوّذ في كلّ يومٍ
الصفحه ٢٦٢ :
مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ )
(١١).
وقد ورد في النصوص أنّه
: ما
الصفحه ٢٧٨ :
الدّرس السّابع والثّلاثون :
في الشّكوى إلى الله
وإلى النّاس .............................. ٢٠٣
الصفحه ٢١ : الصفات. فالمتجانس والمتشابه منها في الأوصاف يميل بعضها إلى بعض ، والمتخالف فيها يتباعد ويتباغض ، قال
الصفحه ١١٨ : البدعة ، فيقع العامل في معصية البدعة عند طلب الطاعة. كما أنّه في الفتور يترك بعض ما فرضه الله تعالى أو