الصفحه ١٨٩ :
( الصغر والكبر في
الكذب : إمّا بلحاظ اختلاف مراتب المفسدة الموجودة في المخبر به ، أو مراتب مقام
الصفحه ٢٤٤ : واستقامتها.
وقد ورد في نصوص هذا
الباب : أنّ الغضب مفتاح كلّ شرٍ (١).
وأنّ الرجل البدويّ
سأل رسول الله
الصفحه ٦٤ : الوجوه الواجبة من الزكاة والخمس ومنذور التّصدّق به وغيره ، وذلك لأن تشيع عبادة الله وطاعته في الناس ويرغب
الصفحه ١٧٥ : : الحاجة
والافتقار ، وهي بمعناها الحقيقي العامّ ، متحقّق في كلّ موجود بالنسبة إلى الله تعالى ، فالكلّ مفتقر
الصفحه ٢٧٣ : مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ ) (١). ( فذكر الله قسوة القلب هنا في مقابل
انشراح الصدر
الصفحه ٣٦ : على كلّ مسلمٍ ومسلمةٍ هو علم الأنفس (١).
وأنّه على العاقل أن
يكون له ساعة يحاسب فيها نفسه
الصفحه ٢٢٤ :
عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ
لِلْمُتَّقِينَ ). (١)
وورد في النصوص
الصفحه ٢٥٨ :
الموصوف
لسارعت إلى مقته (١).
وأنّ الله أخفىٰ
سخطه في معصيته ، فلا تستصغرنّ شيئاً منها فربّما
الصفحه ٧٥ : الناس أحبّه الناس (٩). ومن زهد الدنيا أثبت الله الحكمة في قلبه وأنطق بها لسانه ، وبصّره عيوب الدنيا دا
الصفحه ١١٩ : الكثير على غير يقينٍ (٦).
وأحبّ الأعمال إلى
الله مادام عليه العبد وإن قلّ (٧).
وأنّ الاقتصاد في
العمل
الصفحه ١٣٠ :
مفلحون
، وأنّهم في جنّات مكرمون.
وقد ورد في النصوص :
أنّه ما عبد الله بشيء أفضل من عفّة بطن
الصفحه ١٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مرّ براعي غنم فبعث إليه يستسقيه فحلب له ما في ضروعها ، وبعث إليه بشاة ، فقال : هذا ما عندنا ، وإن
الصفحه ٤٠ : في
هذا الباب عن النّبي الأقدس وأهل بيته المعصومين عليهمالسلام كثيرة جدّاً.
فقد ورد أنّ رسول الله
الصفحه ٦٣ :
الدّرس الثّامن
في العبادة وإخفائها
إخفاء العبادة وكلّ
عمل خيرٍ يصدر من المؤمن عدا
الصفحه ١٣١ :
وأنّ الله يحبّ الحييّ
المتعفّف (١).
وأنّ الباقر عليهالسلام قال : كلّكم في الجنّة معنا ، إلّا