الصفحه ١٧٥ : ، ويستعمل بمعنى : الحفر ، والفقيرة : الحفيرة ، والفقير من أثّرت المكاره الخدشة والحفرة في نفسه ، أو ذهبت
الصفحه ١٧٩ : به ، واختباراً : ليختبر نفسه ).
وأنّ الله يلتفت يوم
القيامة إلى فقراء المؤمنين شبيهاً بالمعتذر
الصفحه ١٨٠ : الوسائل : ج ٩ ، ص ١٠٦.
٧)
بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٣٨.
٨)
نفس المصدر السابق.
٩)
بحار الأنوار : ج ٧٢
الصفحه ١٨١ : ، ص ٦.
٥)
بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٤٧.
٦)
بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٤٦.
٧)
نفس المصدر السابق.
٨)
بحار الأنوار
الصفحه ١٨٤ : يعوّض الفقير عن فقره في الدنيا أو في الآخرة ، وهذا تفضّل منه تعالى ، أو أنّه
عوض صبره ، أو عوض نفس
الصفحه ١٨٧ : البحث عن ذلك يقع في الفقه ، بل لأنّ الجرأة عليه في ابتداء الأمر تورث في النفس حالة الانحراف عن الواقع
الصفحه ١٩٠ : .
٦)
نفس المصدر السابق.
٧)
بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٦٣ ـ مستدرك الوسائل : ج ٩ ، ص ٨٦.
٨)
بحار الأنوار
الصفحه ١٩٤ : بذلك من أقبح صفات النفس وملكاته ، بل لا صفة أقبح من بعض مصاديقه.
وقد ورد في تحريمه
وذمّه آيات : كقوله
الصفحه ٢٠٥ : أصحابنا في الفقه من المعاصي الكبيرة ، وظاهرهما كون نفس الحالتين معصية محرّمة فتحرم التسبيب لحدوثهما ، ويجب
الصفحه ٢١١ : كلّما ازداد من القزّ على نفسها لفّاً كان أبعد من الخروج حتّىٰ تموت غمّاً (٣).
وأنّه : ما ذئبان
ضاريان
الصفحه ٢١٧ : : ج ٧٣ ، ص ١١٢.
٣)
بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١١٩.
٤)
نفس المصدر السابق.
٥)
بحار الأنوار : ج ٧٣
الصفحه ٢٢١ : النفس إلى حالاتها وآثارها باطناً ، وبالمراقبة عن موجباتها احتياطاً.
وليعلم أنّ الرئاسة
والجاه منها
الصفحه ٢٢٣ : ؟ ونعوذ بالله تعالىٰ من شرّ النفس ، ونقول : ( رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ
الصفحه ٢٢٤ : كلّ ما قال (٥).
وأنّه : ملعون من ترأّس
، ملعون من همّ بها ، ملعون كلّ من حدّث بها نفسه (٦).
وأنّه
الصفحه ٢٢٦ : في انقطاع النفس عن الله والتوجّه إلى غيره ).
وأنّ بينكم وبين
الموعظة حجاباً من الغرّة