الصفحه ٦٠ : يعبد غيره تعالى من الوثن والشيطان والنفس ، ولا يشرك غيره فيما هو عبادة له.
فالإخلاص يكون ـ تارةً
الصفحه ٦٣ : (٣).
____________________________
١)
بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٥١.
٢)
نفس المصدر السابق.
٣)
الكافي : ج ٢ ، ص ٤٢٨ ـ ثواب الأعمال : ص ٢١٣
الصفحه ٦٤ :
وإنّ من كنوز الجنّة
إخفاء العمل (١).
وإنّ من شهر نفسه
بالعبادة فاتّهموه فإنّ الله يبغض شهرة
الصفحه ٦٧ : اُمروا
بأن يتناجوا بالتقوىٰ. (٩)
وأنّ الله ألهم النفس
فجورها وتقواها. (١٠)
وأنّ ( وَالَّذِينَ
الصفحه ٧٠ : : ج ٧٠ ، ص ٢٨٥.
٨)
نفس المصدر السابق.
٩)
الدخان : ٥١.
١٠)
غرر الحكم ودرر الكلم : ج ٥ ، ص ١١٨ ـ بحار
الصفحه ٧٣ : ، ملكة الإعراض عن الدنيا وعدم تعلّق القلب بها ، وعدم الاعتناء بشأنها وإن كانت نفسها حاصلةً للشخص من طريقٍ
الصفحه ٧٧ :
الدّرس الحادي عشر
في الخوف والرّجاء
هما
من الأوصاف القلبيّة والصفات النفسيّة
الصفحه ٨٠ : المعصومين أنّ الخوف رقيب القلب والرجاء شفيع النفس ، ومن كان بالله عارفاً كان من الله خائفاً واليه راجياً
الصفحه ٨٢ : (٣).
____________________________
١)
بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٣٧٩.
٢)
نفس المصدر السابق.
٣)
المحاسن : ص ٦٣ ـ الخصال : ص ٣٢٦ ـ بحار
الصفحه ٨٤ : حبلاً بسقف بيته وسماء داره وليجعله على عنقه ليقطع نفسه. والآية تنهى عن قطع الرجاء وترك حسن الظّن. وقوله
الصفحه ٩٣ : الأنوار : ج ٧١ ، ص ٢٨.
٨)
نفس المصدر السابق.
٩)
الضحى : ١١.
الصفحه ٩٦ : كفّارة
من تضييع النعم (٧).
وعليك في كلّ نفسٍ من
أنفاسك شكر (٨). وأدناه أن لا تعصي المنعم ولا تخالفه
الصفحه ٩٨ :
وتحصل هذه القوّة
بالممارسة على الأمور الشاقّة ، وحمل النفس عليها عملاً بقضاء العقل وحكم الشرع
الصفحه ١٠٣ : ، بل بمعنى : عدم الانقطاع إلى الأسباب الظاهرّية
وتوجّه النفس إلى إرادة الله التي هي وراء كلّ سببٍ وفوق
الصفحه ١٠٤ : والنفس ، فيجود بالإعطاء ويطمئنّ بالخلف ، ويخوض الغمرات ولا يبالي أوقع على الموت أم وقع الموت عليه.
ثّم