الصفحه ١٦٢ :
بالصورة
البرزخيّة والأخرويّة ، حيث أنّ إصلاح صورة النفس في الدنيا وتحصيل الفضائل لها وإزالة
الصفحه ١٦٩ :
الدّرس الحادي والثّلاثون
في الحلم وكظم الغيظ والعفو والصّفح
الحلم :
ضبط النفس عن
الصفحه ١٩٦ : لقي الله وهو ماقت له (٣).
وأنّه : ما يصنع
أحدكم أن يظهر حسناً ويسرّ سيّئاً ، أليس يرجع إلى نفسه
الصفحه ٢٠٠ : : إذا أعجبته نفسه واستكثر عمله (٥).
وأنّه : لا تستكثروا
الخير وإن كثر في أعينكم (٦).
وأنّ استكثار
الصفحه ٢٠٨ : ومنتهىٰ همّته ،
فتطلق على الحياة المقرونة بجميع ذلك والمشتملة عليها حياة الدنيا ، وعلىٰ نفس تلك
الأمور عرض
الصفحه ٢٠٩ :
الشَّهَوَاتِ ) (١) أي : زُيّن نفس شهوات الدنيا
ومشتهياتها ، وقال : (
زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢١٨ : .
٢)
بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٢٣.
٣)
بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٢٤.
٤)
نفس المصدر السابق.
٥)
نفس المصدر
الصفحه ٢٣٩ : النفسيّة ، ولها مراتب في الشدّة والضعف وصدور الحركات الخارجيّة من آثارها ومقتضياتها.
والظاهر أنّه من
الصفحه ٢٥٣ : : ج ٧٣ ، ص ٣٠٨.
٦)
بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ٣٠٧.
٧)
نفس المصدر السابق.
٨)
نفس المصدر السابق
الصفحه ١٣ : عن نفسه وملكاتها المريد لإصلاحها وتزكيتها وحيازة سعادتها وإزالة شقاوتها على بصيرةٍ من أمره.
فنقول
الصفحه ١٤ :
باقية
أبداً شبه المجرّدات ، فالآية الشريفة على هذا المعنى تبيّن معنى الروح والنفس الانسانيّة
الصفحه ١٩ :
النفس في الكتاب الكريم من تكليفها بمقدار وسعها ومقدار ما آتاها ، وقبولها الإيمان ، وظلمها لنفسها وغيرها
الصفحه ٤٦ : ويستلذّ العبّاد بمناجاتهم أكثر من أهل اللهو بمعاصيهم ، كما أنّه
ليس كل ما لا تشتهيه النفس مرغوباً إليه في
الصفحه ٥٤ : النّفسية
والدنيويّة وإخلاصها وتصفيتها وتمحيصها بحيث لا يشوبها أيّ غرضٍ غير رضا الله تعالى ، أمر صعب جدّاً
الصفحه ٥٩ : » للملكيّة والسلطنة ، والمعنى : أنّ
عملي ونفسي جميعاً لله تعالى ، وليس لغيره فيهما نصيب.
وقال تعالىٰ