الصفحه ١٩١ : يكذب
إلّا من مهانة نفسه (٧).
وأنّ أصل السخرية
الطمأنينة إلى أهل الكذب (٨).
وأنّ الكذب مذموم إلّا
في
الصفحه ٢٢٩ : علامات
الشقاء شدّة الحرص في طلب الرزق (٣).
وأنّه يورث الفقر (٤).
وأنّه هو الفقر نفسه (٥).
وأنّه من
الصفحه ٢٣٤ : تكبّراً واستكباراً ، لاقتضاء زيادة المباني ذلك ، لكن اُطلقت الكلمتان في الكتاب الكريم على نفس الصفة أيضاً
الصفحه ٢٤٢ : ).
____________________________
١)
بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ٢٥٢.
٢)
نفس المصدر السابق.
٣)
معاني الأخبار : ص ٣٦٧ ـ بحار الأنوار : ج ٧٣
الصفحه ٢٥١ : النفس ، الباعثة على الإمساك والمانعة عن الإنفاق. والشّحّ : أيضاً هو
البخل ، وقيل : هو البخل مع الحرص
الصفحه ٢٥٢ : نَفْسِهِ )
(٤). وقال : (
مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ ) (٥).
وورد في نصوص الباب
أنّه : إن كان
الصفحه ٢٥٤ :
وأنّ الصادق عليهالسلام دعا في الطواف : اللّهم قِنِى شحّ نفسي ، فُسئل عن ذلك فقال : أيّ شيء أشدّ
الصفحه ٢٦٧ : : لأجل رحمته
تعالى على نفس العاصي ليتوب ، أو على غيره من حيوانٍ أو انسانٍ ممّن يشاركه في نتائج عمله
الصفحه ٨ : .
بل الموضوع في علم
الأخلاق المرسوم لدى المتشرّعة هو الإنسان من حيث نفسه وروحه ، وبعبارةٍ أخرى هو نفس
الصفحه ٩ : أقلّ بعض المؤلفين عند ذكر نفس الصفة من إيراد الآيات والنصوص فيها ، أو ذكر فيما أورد ما لم يثبت عندنا
الصفحه ١٢ : والنفس وغيرها كما مرّ بعضها ويأتي بعضها الآخر.
الأمر
الرابع :
لا بدّ أن نشير في المقام على حسب اقتضائه
الصفحه ٢٠ : إليه والجزاء لها نفس. وإضافة الله تعالىٰ روح آدم إلى نفسه في الآيتين وشبههما وقعت تشريفاً لآدم النبي
الصفحه ٢٤ : الطعم والنوم والجماع وما دبّر فيها ، فإنّه جعل لكلّ واحدٍ منها في انطباع نفسه محرّك يقتضيه ويستحثّ به
الصفحه ٣١ : : ج ٧٠ ، ص ٥١.
٣)
بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٥٢.
٤)
بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٥٣.
٥)
نفس المصدر السابق
الصفحه ٣٧ :
شريكه
والسيّد عبده (١).
وأنّ من حاسب نفسه
ربح ، ومن غفل عنها خسر (٢).
وأنّ الصادق عليهالسلام