الصفحه ٦٢ : : ( حَنِيفًا مُسْلِمًا ) معناه : خالصاً مخلصاً لا يشوبه شيء (٢).
وأنّ العبد إذا أشرك
غير الله في عمله ترك
الصفحه ٧٤ : لا تكون بما في يدك أوثق منك بما في يد الله (٤).
وأنّ الزهد تنكب حرام
الدنيا (٥).
وأنّه لا زهد
الصفحه ٩٤ : على الإنسان لا يكون إستدراجاً مع الحمد (٦).
وإذا ورد على الإنسان
أمر يسرّه فليقل : الحمد لله على هذه
الصفحه ٩٩ : يخرج من الدنيا حتّى يقرّ الله عينه
في أعدائه (٣).
والصبر رأس الإيمان ،
فلا إيمان لمن لا صبر له
الصفحه ١٠١ : عليهالسلام : إنا صبّر وشيعتنا أصبر منّا ؛ لأنّا نصبر على ما نعلم وشيعتنا يصبرون على ما لا يعلمون (١) ( أي
الصفحه ١٠٥ : اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِنَ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ) (٣). وأنّهم (
لَا يَمْلِكُونَ
الصفحه ١١٥ : بعده (٣).
وأنه لا تُصغرنّ حسنةً
فإنّها ستسرّك يوم القيامة.
وويح من غلبت واحدته
عشرته (٤).
والعمل
الصفحه ١٢٧ :
وأنّ من أكثر ذكر
الموت رضي من الدنيا باليسير (١). وأنّ المراد بقوله : ( لَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ
الصفحه ١٣٤ : بعث الأنبياء والأوصياء بالسكوت ، إنّما
بعثهم بالكلام ، ولا استحقّت الجنة بالسكوت ، ولا استوجبت ولاية
الصفحه ١٤٨ :
وأنّ الحياء والإيمان
مقرونان في قرن ، فإذا ذهب أحدهما تبعه صاحبه (١).
وأنّه لا إيمان لمن
لا حيا
الصفحه ١٥٢ :
وأنّه : لا عقل كالتّدبير
(١).
ومع التّثبّت تكون
السلامة ، ومع العجلة تكون الندامة. ومن ابتدأ
الصفحه ١٥٦ : مال لا
ينفد (٣).
وأنّه : كفى بالقناعة
ملكاً (٤).
وأنّ قوله تعالى : ( فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مروّتهم العفو عمّن ظلمهم (٤).
وأنّه لا عزّ أرفع من
الحلم (٥).
وأنّ كظم الغيظ إذا
كان في الرجل
الصفحه ١٧٣ : أعوان
الحليم على الجاهل (٣).
وأنّه لا يعرف الحليم
إلّا عند الغضب (٤).
وأنّ من كفّ غضبه عن
الناس كفّ
الصفحه ١٩١ : قال : يا
رسول الله ، علّمني خلقاً يجمع لي خير الدنيا والآخرة ، فقال : لا تكذب (٦).
وأنّ الكاذب لا