الصفحه ٨١ : (٣).
وأنّ من شدّة العبادة
الخوف من الله (٤).
وأنّ حبّ الشرف
والذكر لا يكونان في قلب الخائف الراهب
الصفحه ٢٦٩ : ، والولدان يتعلّمون القرآن ، رحمهم ، وأخّر عنهم
ذلك (٢).
وأنّ الله ليدفع بمن
يصلّي من الشيعة عمّن لا يصلي
الصفحه ٤٩ : (٣). التوكّل على الله في تنجّز مقاصده عند
التّوسّل بأسبابها ، والتسليم لأحكامه وحكومة ولاة أمره ، والرضا بما
الصفحه ٧١ : الحقّ فيما له وعليه (٢).
وأنّه لا كرم أعزّ من
التقوىٰ (٣).
وأنّ التقوىٰ
رأس الأمر (٤).
وأنّه لا
الصفحه ٨٠ : الْآخِرَةَ
وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ
الصفحه ١١٢ :
وأنّ الذين عند ربّك ( لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ
يُسَبِّحُونَ
الصفحه ١٢٦ :
أو
وقع الموت عليه (١).
وقال عليهالسلام : لا غائب أقرب من الموت ، ولكلّ حبّة آكل وأنت قوت الموت
الصفحه ٢٠١ :
وأنّ من لا يعرف لأحدٍ
الفضل فهو المعجب برأيه (١).
وأنّ الإعجاب يمنع من
الازدياد (٢).
وأنّ عجب
الصفحه ٢٥٩ :
بالجرم
اليسير (١).
وأنّه : لا يغرّنّك
ذنب الناس عن ذنبك (٢).
وأنّه لا تستقلّوا
قليل الذنوب
الصفحه ٤٤ : سبب للضلالة عن سبيل الله ، وأنّه لا ضلالة فوقه ، وأنّه يدعوا إلى عدم إجابة رسل الله
وأنّ منع النفس عن
الصفحه ٤٦ : ويستلذّ العبّاد بمناجاتهم أكثر من أهل اللهو بمعاصيهم ، كما أنّه
ليس كل ما لا تشتهيه النفس مرغوباً إليه في
الصفحه ٦٠ :
هذا البحث لبيان لزوم
إخلاص العبد قصده لله في جميع ما يعمله له ، وعدم شوب أيّ غرضٍ فيه ، وأن لا
الصفحه ٦١ : وإقرار باللسان وعمل
بالأركان ، وإخلاصه تصفية القلب عن غيره تعالى وتخليص الكلام عمّا لا يليق بمقام المؤمن
الصفحه ٨٤ :
الْجَاهِلِيَّةِ ) (١). وفي الآيتين توضيح للمنافقين بأنّهم
ظنّوا أنّ الله لا ينصر رسوله فاللازم
الصفحه ٩٦ : كفّارة
من تضييع النعم (٧).
وعليك في كلّ نفسٍ من
أنفاسك شكر (٨). وأدناه أن لا تعصي المنعم ولا تخالفه