الصفحه ١٩٧ : وهو في صلاته فقال : إنّك مراءٍ فليطل صلاته ما بدا له (٤).
وأنّ الشرك المنهيّ
في قوله تعالى : (
وَلَا
الصفحه ١٩٩ : ضمن قولٍ أو فعل.
الصفحه ٢٠٨ : الأولىٰ قوله تعالىٰ : ( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ
الصفحه ٢٠٩ : ).
ومن الطائفة الثانية
قوله : ( فَمَا مَتَاعُ
الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ )
(١١
الصفحه ٢١٠ : » (٨).
( قال المجلسي قدسسره : قوله : ( ملعون ما فيها إلّا ما كان فيها لي ) هذا معيار
كامل
الصفحه ٢١٨ : علماً وازداد للدنيا حبّاً ازداد من الله بعداً ، وازداد الله عليه غضباً (٥).
وأنّ قوله تعالى : ( إِنْ
الصفحه ٢١٩ : قوله تعالىٰ
: ( وَلَنِعْمَ دَارُ
الْمُتَّقِينَ ) (٧) اُريد به الدنيا
الصفحه ٢٢٦ : قال تعالىٰ
في كتابه : ( اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ
إلى قوله
الصفحه ٢٣٤ : وجهه ، ونظره شزراً ، وإطراق رأسه ! ومن جلوسه متربّعاً أو متّكئاً ، ومن قوله وصوته ومن مشيته وتبختره
الصفحه ٢٣٩ :
يصدر منه حركة من قولٍ أو فعلٍ على طبق تمنّيه ، أو لا يصدر ، وعلى أيٍّ فحقيقة الحسد عبارة عن تلك الصفة
الصفحه ٢٥٨ : من الذنوب التي
لا تغفر ، قول الرجل : يا ليتني لا اُؤاخذ إلّا بهذا (٥).
وأنّ النّبي
الصفحه ٢٦٠ : البياض ، فاذا غطّى البياض لم يرجع صاحبه إلى خير أبداً ، (٣)
وهو قول الله : ( كَلَّا بَلْ رَانَ
عَلَىٰ
الصفحه ٢٦٥ : ، وقوله : ما قدّموا أي : قدّموه قبل موتهم ،
وآثارهم : ما يبقى من آثار عملهم بعده ، أو ما قدّموا من نيّة
الصفحه ٢٧٠ : الله بعبدٍ شرّاً فأذنب ذنباً تبعه بنعمة لينسيه الاستغفار ويتمادى به ، (٣)
وهو قوله تعالى
الصفحه ٢٧٤ : لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ) (١) ، وقوله تعالى : ( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ