الصفحه ٩٨ : في الكتاب
العظيم قوله تعالى : (
وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
الصفحه ١٠٠ : قسراً فصبر أعطاه الله ثلاثاً لو أعطى واحدةً منها ملائكته لرضوا (٨) ، وذلك قوله تعالى : ( الَّذِينَ إِذَا
الصفحه ١٠٩ : (٧).
وأنّ علياً عليهالسلام قال : ما اُحبّ أنّ لي بالرضا في موضع القضاء حُمر النِعم (٨)
( الباء في قوله
الصفحه ١١٤ : قوله تعالى : ( لَا تَنْسَ
نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ) (١٠) معناه : لا تنس صحّتك وقوّتك وفراغك
الصفحه ١٢٩ : وَأَجْرًا
عَظِيمًا ) (١) وكرّر تعالى في سورتين قوله : (
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا
الصفحه ١٣٧ :
المال (٤).
وأنّ من حقّ اللسان
إكرامه عن الخنا وتعويده حسن القول وترك الفضول (٥).
وأنّ الكلام في
الصفحه ١٤٣ : قول علي : (
نبّه بالفكر قلبك )
(١٣). قال المحقّق الطّوسي يمكن تعميم التفكّر هنا للتفكّر في أجزا
الصفحه ١٤٤ : بانوك ما لك لا تتكلّمين ؟ (٢)
وأنّ أفضل العبادة
إدمان التفكّر في الله وفي قدرته (٣). وقوله : ( في الله
الصفحه ١٤٨ : ).
وأنّ رسول الله قال :
لم يبق من أمثال الأنبياء إلّا قول الناس : إذا لم تستحي فاصنع ما شئت (٧).
وقال
الصفحه ١٥٢ : عليّاً عليهالسلام قال عند موته : أنهاكم عن التّسرع بالقول والفعل (٤).
وأنّ العاقل لا بدّ أن
ينظر في
الصفحه ١٥٦ : مال لا
ينفد (٣).
وأنّه : كفى بالقناعة
ملكاً (٤).
وأنّ قوله تعالى : ( فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً
الصفحه ١٦٥ :
وأنّ أحسن الحسن
الخلق الحسن (١).
وأنّ قوله تعالى : ( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا
الصفحه ١٦٩ :
الآثار التي يقتضيها الغضب من العقوبة بالقول أو الفعل ، والممارسة على ذلك والعمل بما يحكم به الشرع والعقل
الصفحه ١٧٧ : الحال ، فإنّ الحقّ الحقيق بالاتّباع هو المستفاد من الكتاب والسنّة.
فقد ورد في الكتاب
الكريم قوله
الصفحه ١٩٣ : قبيل
القول والكتابة ونحوهما ، ورابعةً من قبيل العمل ، وخامسةً من قبيل الرفقة والأصحاب والزائرين