الصفحه ٢٦١ : ، وما قست القلوب إلّا لكثرة الذنوب (٥).
وأنّه : احذروا
الإنهماك في المعاصي والتهاون بها ، فإنّها
الصفحه ٢٦٧ :
الدّرس الخمسون
في الإمهال والإملاء على المسلم والكافر
الإمهال والإملاء : هو إعطا
الصفحه ٣١ : الخير أبداً ، وبعضها فيه الخير والشرّ يعتلجان ، وبعضها مفتوح فيه مصباح يزهر ولا يطفأ نوره (٢).
وأنّ من
الصفحه ٥٩ :
الدّرس السّابع
في الإخلاص والقربة
قال تعالى : ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ
الصفحه ٦٢ : : ( حَنِيفًا مُسْلِمًا ) معناه : خالصاً مخلصاً لا يشوبه شيء (٢).
وأنّ العبد إذا أشرك
غير الله في عمله ترك
الصفحه ٧٠ : مالٍ ، وأعزّه من غير عشيرةٍ ، وآنسه من غير بشرٍ (٣) ( أي : لو أعرض عنه الناس لتقواه أوجد في قلبه
الصفحه ٧١ : اجتهاد
لا ورع فيه (١٠) ( أي : إتعاب النفس في فعل الطاعات مع عدم ترك المحرّمات ).
وأنّ من لقي الله
الصفحه ٧٥ : ء الزهد (٣).
وأنّ الزهّاد كانوا
قوماً من أهل الدنيا وليسوا من أهلها فكانوا فيها كمن ليس منها يرون أهل
الصفحه ٨١ : يعملون يترجّحون في الأماني كذبوا ليسوا براجين (٢).
وأنّ من رجا شيئاً
طلبه ، ومن خاف من شيءٍ هرب منه
الصفحه ٩٦ :
وكلّ نعمةٍ قصّر
العبد عن شكره فللّه عليه حجّة فيه (١).
ومن اُتي إليه معروف
فليكافئ ، فإن عجز
الصفحه ١٠٩ : ء جعل
الخير فيه (٣).
وأنّ : من ابتلاه كان
كفارةً لذنبه (٤).
وأنّ في قضاء الله كلّ
خيرٍ للمؤمن
الصفحه ١١٩ : الرجل كاشتدّ : انقطع في سفره وهلكت راحلته ( وهذا مثال من أوقع نفسه فيما فوق وظيفته من العمل ).
وورد
الصفحه ١٢١ :
الدّرس العشرون
في الحسنات بعد السّيّئات
هذا العنوان يرجع إلى
مسألة التكفير ، وهي
الصفحه ١٢٩ :
الدّرس الثّالث والعشرون
في عفّة البطن والفرج
تخصيص العضوين بلزوم
العفّة من بين سائر
الصفحه ١٣٠ :
مفلحون
، وأنّهم في جنّات مكرمون.
وقد ورد في النصوص :
أنّه ما عبد الله بشيء أفضل من عفّة بطن