الصفحه ٢٥٦ :
الواردة في المقام على أقسام :
منها : ما يرجع إلى
النهي عن نفس العصيان وبيان شدّة قبحه ولزوم مراقبة النفس
الصفحه ١٣ :
والقلب
وبدء تكوّنها وكيفيّة خلقتها وممّا فيه إيضاح لصفاتها وأفعالها وآثارها ، ليكون الباحث الفاحص
الصفحه ١٩ :
النفس في الكتاب الكريم من تكليفها بمقدار وسعها ومقدار ما آتاها ، وقبولها الإيمان ، وظلمها لنفسها وغيرها
الصفحه ٣٢ :
عن
الله ، وخفضه اشتغاله بغير الله ، ووقفه غفلته عن الله (١).
وأنّ لله في عباده
آنية وهو القلب
الصفحه ٣٦ :
وسوقها
إلى مراحل تهذيبها.
والنصوص أيضاً في هذا
الباب كثيرة. فقد ورد : أنّ العلم الذي طلبه فريضة
الصفحه ٣٧ : قال : « حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا في مواقف القيامة (٣).
وأنّ على العاقل ان
يحصي على نفسه مساويها
الصفحه ٦٥ :
الدّرس التّاسع
في التّقوىٰ والورع والمتّقين وصفاتهم
التّقوىٰ : مصدر وقى يقي وقياً
الصفحه ٧٣ :
الدّرس العاشر
في الزّهد ودرجاته وعلاماته
الزّهد
في اللغة : ترك الشيء والإعراض عنه
الصفحه ١٠١ : : نحن نعلم بالمصائب قبل حدوثها ،
ونعلم الحكمة في حدوثها والثواب المترتّب عليها ، ونعلم عواقبها ووقت
الصفحه ١٠٣ :
الدّرس السّادس عشر
في التّوكّل والتّفويض
الوكول
في اللغة : ترك الأمر إلى الغير
الصفحه ١٢٣ :
الدّرس الحادي والعشرون
في الحسنات والسّيّئات
في أنّ الحسنات يضاعف
ثوابها ، ويعجّل في
الصفحه ١٢٤ :
سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ
يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ ) (١).
وورد
الصفحه ١٥٢ : بعمل في غير وقته كان بلوغه في غير حينه (٢).
وأنّ النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى وأكّد في الوصيّة
الصفحه ١٥٧ :
الدّرس التّاسع والعشرون
في السّخاء والجود
السّخاء
، لغةً واضح ، وشرعاً : بذل المال أو
الصفحه ١٥٨ :
وأنّه أحسنوا صحبة
الإسلام بالسّخاء (١).
وأنّ السّخاء شجرة في
الجنّة ، من تعلّق بغصن من أغصانها