الصفحه ١٢٢ :
وورد في النصوص أنّه
: ما أحسن الحسنات بعد السيّئات وما أقبح السيّئات بعد الحسنات (١).
وأنّه إذا
الصفحه ١٤١ :
الدّرس الخامس والعشرون
في التّفكّر والاعتبار بالعبر والاتّعاظ بالعظات
حقيقة التّفكّر
الصفحه ١٤٣ : ).
(١) وقال : (
قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ).
(٢) و (
كَيْفَ كَانَ
الصفحه ١٤٤ : بانوك ما لك لا تتكلّمين ؟ (٢)
وأنّ أفضل العبادة
إدمان التفكّر في الله وفي قدرته (٣). وقوله : ( في الله
الصفحه ١٦٩ :
الدّرس الحادي والثّلاثون
في الحلم وكظم الغيظ والعفو والصّفح
الحلم :
ضبط النفس عن
الصفحه ١٧٥ :
الدّرس الثّاني والثّلاثون
في الفقر والفقراء والغنى والأغنياء
الفقر
في اللغة : انكسار
الصفحه ١٧٨ : ، وذيلها إلى الأغنياء في عصره ، حيث
استدعوا من النّبيّ أن يطرد الفقراء من عنده حتّى يرغبوا في الإسلام
الصفحه ٢٠٨ : لها كما ستعرف.
وثالثها : الدنيا الممدوحة ، وسيأتي ذكرها في ضمن الروايات. والكلام هنا
في القسم الثاني
الصفحه ٢١١ :
للدنيا
الملعونة وغيرها ، فكلّما كان في الدنيا يوجب القرب إلى الله من المعارف والعلوم الحقّة
الصفحه ٢١٧ : السؤال والعجز عن الشكر ، فكيف بمن تجشّم في طلبها ؟ (١)
وأنّه : أنزل الساعة
الماضية من الدنيا والساعة
الصفحه ٢٢٧ :
الدّرس الثّاني والأربعون
في الحرص وطول الأمل
الحرص :
الشّره وفرط الميل إلى الشي
الصفحه ٢٣١ :
الدّرس
الثّالث والأربعون
في الطّمع والتّذلّل لأهل الدنيا طلباً لها
الظاهر أنّ المراد
الصفحه ٢٤٠ : والعقوبة كما ذكروا
ذلك في التّجّري ، وللبحث عنه محلّ آخر.
والحسد من أخبث
الصفات وأقبح الطبائع ، وهو من
الصفحه ٢٤٧ :
الدّرس السّابع والأربعون
في العصبيّة والحميّة
عصب
الشيء عصباً من باب ضرب ، شدّه
الصفحه ٢٥١ :
الدّرس الثّامن والأربعون
في البخل
البخل :
إمساك المال وحفظه في مورد لا ينبغي إمساكه