الصفحه ٢٤٥ : وعنادهم ولفسقهم وعصيانهم ، فهو أمر آخر ، وهو ممدوح مطلوب ، وإعماله في الخارج بالقيام على أمر الجهاد
الصفحه ٢٥٩ : طلب التوبة (٦).
واتّقوا المعاصي في
الخلوات ، فإنّ الشاهد حاكم (٧).
وأقلّ ما يلزمكم الله
أن لا
الصفحه ٢٦٩ : الْأَرْضُ ) (٤).
وأنّه : ما عذّب الله
قريةً فيها سبعة من المؤمنين (٥).
وأنّه : إذا رأيت ربّك
يتابع عليك
الصفحه ٢٧٠ :
وأنّه ليراكم الله من
النعمة وجلين ، كما يراكم من النقمة فرقين (١).
وأنّه من وسّع عليه
في ذات
الصفحه ٢٧٥ : : ............ ٢٣
الدّرس الأوّل
في بيان ممّا يدلّ على
صلاح القلب وفساده .................... ٢٧
الدّرس
الصفحه ١٥ : هنا موجوداً مخلوقاً من موادّ مختلفة ( ولعلّها هي السلالة من الطين ) قد أودع الله فيه صفات وملكات ووهبه
الصفحه ٥٧ : قويت عليه النّية (٢).
وأنّ من حسنت نيّته
زاد الله في رزقه (٣).
وأنّ صاحب النّية
الصادقة صاحب القلب
الصفحه ٦٨ : ).
____________________________
١)
هذا تضمين لقوله تعالى في سورة البقره ، الآية ٣ و ٤.
٢)
التوبة : ٣٦ ، و ١٢٣.
٣)
آل عمران : ٧٦
الصفحه ٧٢ :
وأنّه لا يُعدّ الرجل
مؤمناً حتّى يكون ورعاً (١).
وأنّ الورع هو الذي
يثبت الإيمان في قلب العبد
الصفحه ٨٠ : وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ )
(٧).
وورد في النصوص
الصادرة عن النّبيّ الأعظم وأهل بيته
الصفحه ٨٩ : ذكر في بابها.
____________________________
١)
نفس المصدر السابق.
٢)
الكافي : ج ٢ ، ص ١٠٥ ـ بحار
الصفحه ٩٢ : : الآن شكرتني حين علمت ذلك » (١).
وفي الباب آيات ونصوص
: فقد ورد في الذكر الحكيم قوله تعالى
الصفحه ٩٣ : ، فإنّه لا زوال للنعماء إذا شكرت ، ولا بقاء لها إذا كفرت. والشكر زيادة في النعم وأمان من الغير
الصفحه ١٠٥ : )
(٩) فوقاه سيّئات ما مكروا. وأنّ ( مَنْ يَتَوَكَّلْ
عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ) (١٠).
وورد في النصوص
الصفحه ١٢٦ : ء ، ولكنّكم من دار إلى
دار تنقلون ، فتزوّدوا لما أنتم إليه صائرون (٥).
وورد : أنّ من أكثر
ذكر الموت زهد في