الصفحه ١١٥ : كلّ يومٍ يمرّ
على ابن آدم يقول : قل فيّ خيراً واعمل في خيراً أشهدك به يوم القيامة ، فإنّك لن تراني
الصفحه ١٢٧ : مات ولم يترك
درهماً ولا ديناراً لم يدخل الجنّة أغنى منه (٥).
وأنّه إذا أويت فراشك
فانظر ما سلكت في
الصفحه ١٣٣ :
الدّرس الرّابع والعشرون
في الكلام والسّكوت والصّمت
موقع اللسان من
الإنسان موقع ينبغي
الصفحه ١٣٥ :
فيه
ذكر فهو لغو ، فطوبى لمن كان نظره عبراً وسكوته فكراً وكلامه ذكراً (١).
وأنّه لا حافظ أحفظ
من
الصفحه ١٣٨ : ، وأمّا السالم فالذي يقول ما أحبّ الله ، وأمّا الشاحب فالذي يخوض في الله (٦).
وأنّه : لا يكبّ
الناس في
الصفحه ١٥٦ :
وأنّ القصد مثراة
والسّرف مثواة (١).
وأنّ حسن التقدير من
المعيشة في المروَّة (٢).
وأنّ القناعة
الصفحه ١٧٢ : البلاء (١).
وأنّك لن تكافئ من
عصى الله فيك بأفضل من أن تطيع الله فيه (٢).
وأنّ من كظم غيظاً
ولو شا
الصفحه ١٨٠ : شاء ، بل إسأل الله أن يغنيك عن الحاجة الّتي تضطرّك إلى لئام خلقه (٢).
وأنّ في فقر الفقراء
ابتلا
الصفحه ١٩١ :
وأنّ الكذب لعوق
إبليس (١).
وأنّ من كان فيه
الكذب ففيه خصلة من النفاق (٢).
وأنّ اعتياده
الصفحه ٢٠١ : المرء بنفسه
أحد حُسّاد عقله (٣).
وأنّه : من المهلكات (٤).
وأنّه : لا تُخرجنّ
نفسك من حدّ التقصير في
الصفحه ٢١٢ : (٤).
وأنّ من زهد في
الدنيا أثبت الله الحكمة في قلبه ، وأنطق بها لسانه ، وبصّره عيوب الدنيا داءها ودواءها
الصفحه ٢١٨ : تدخل في
الدنيا دخولاً يضرّ بآخرتك ، ولا تتركها تركاً تكون كلّاً على الناس (٤).
وأنّ من ازداد في
الله
الصفحه ٢١٩ : يُعصىٰ إلّا فيها ، ولا يُنال ما عنده إلّا بتركها (٢).
وأنّها خلقت لغيرها
ولم تخلق لنفسها (٣).
وأنّ في
الصفحه ٢٢١ :
الدّرس
الأربعون
في حبّ الرّئاسة
الرئاسة
من مصاديق الدنيا ، وحبّها من حبّ الدنيا ، وقد
الصفحه ٢٢٨ :
مندوبٍ
مرغوبٍ فيه للدنيا والآخرة ليس من مصاديق الحرص ؛ لأنّ ذلك ليس حرصاً على الدنيا حينئذٍ