الصفحه ١٦٣ : غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ) (٢).
وورد في النصوص : أنّ
حدّ حسن الخلق أن تلين جانبك
الصفحه ١٧٩ : إليهم ، فيقول : ما أفقرتكم في الدنيا من هوانٍ بكم عليّ ، ولترونّ ما أصنع بكم اليوم ، فتصفّحوا وجوه
الناس
الصفحه ١٨١ : تنظر إلى من هو فوقك في المقدرة ، فإنّ ذلك أقنع لك بما قسّم لك (٢).
وأنّ الفقر مع اعتقاد
الولاية خير
الصفحه ١٨٢ : حظّه
في الدنيا انتقص حظّه في الآخرة وإن كان كريماً (٣).
وأنّ الفقر شين عند
الناس وزين عند الله يوم
الصفحه ١٨٤ :
تعالى الناس بالفقر الماليّ يكون لجهاتٍ ، منها : إصلاح نفوسهم وردعها عن الشهوات ، وعن الوقوع في أنواع
الصفحه ١٩٥ :
وقد ورد في نصوص أهل
البيت عليهمالسلام أنّه : إيّاك والرياء ، فإنّه من عمل
لغير الله وكله الله
الصفحه ١٩٦ :
ويحبّ
أن يحمد في جميع أموره (١).
وأنّ الله تعالى قال
: « أنا خير شريك ، من أشرك معي غيري في عمل
الصفحه ١٩٨ : قلّة
العقل ، فإنّه يعمل ما فيه رضا الله لغير الله ، فلو أنّه أخلصه لله لجاءه الذي يريد في أسرع من ذلك
الصفحه ٢٠٠ :
وقد ورد في الكتاب
الكريم : ( أَفَمَنْ زُيِّنَ
لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا ). (١) ( وخبر
الصفحه ٢٠٣ :
الدّرس السّابع والثّلاثون
في الشّكوى إلى الله وإلى النّاس
الشّكوى والشّكاية : مصدران
الصفحه ٢١٣ :
وأنّه : إذا أراد
الله بعبدٍ خيراً زهّده في الدنيا وبصّره عيوبها (١).
وأنّه إذا تخلّى
المؤمن من
الصفحه ٢٤١ :
وأنّه : كاد الحسد أن
يغلب القدر (١). ( وهذا مبالغة في تأثير عمل الحسود في زوال نعمة المحسود وقد
الصفحه ٢٤٦ : للمتصدّي لتلك الأمور ، المجري لها بأمر الله العفو والإغماض إلّا في موارد رخّص فيه الشرع ذلك ، وتفصيله في
الصفحه ٢٥٣ : تُشاور
البخيل فإنّه يقصر بك عن غايتك (٩).
وأنّ الشحيح أشدّ من
البخيل ، إنّ البخيل يبخل بما في يديه
الصفحه ٢٦٨ : إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ