الصفحه ٧ : :
ففي بيان أمور :
الأمر الأوّل : في الاشارة الاجماليّة إلى موضوع علم
الأخلاق ومسائله والغرض منه
الصفحه ١٠ : ومودع الطبائع والسجايا فيه ، وهي الطرق التي أوحاها إلى أنبيائه عليهمالسلام بإبلاغ دينه وشرائعه ، فقد
الصفحه ٤٠ :
للوقوع
في ضرر الهلكة والعذاب الأليم ، ورفع الضرر واجب عقلاً ، فالأوامر في هذه الآيات كأوامر
الصفحه ٦٣ :
الدّرس الثّامن
في العبادة وإخفائها
إخفاء العبادة وكلّ
عمل خيرٍ يصدر من المؤمن عدا
الصفحه ٩٤ : الذي إذا
فعله العبد كان شاكراً أن يحمد على كلّ نعمةٍ في أهلٍ ومالٍ يؤدّى كلّ حقّ في المال (٢).
ومن
الصفحه ٩٨ : ، وأكثر موارد استعماله في الكتاب والسنّة هو الصبر على المكاره وإن لم يكن في غيره أيضاً قليلاً.
فقد ورد
الصفحه ١٠٦ :
وأنّ من درجات التّوكل
على الله أن تتوكّل عليه في أمورك كلّها ، فما فعل بك كنت عنه راضياً تعلم
الصفحه ١٠٨ :
وأمّا نصوص الباب :
فقد ورد فيها : أنّ الله قال : من لم يرض بقضائي ولم يؤمن بقدري فليلتمس إلٰهاً
الصفحه ١١١ :
الدّرس الثّامن عشر
في الحثّ على الاجتهاد والمواظبة على العمل
حثّ الكتاب الكريم
الصفحه ١١٤ :
وما أقبح بالمؤمن أن
يدخل الجنّة وهو مهتوك الستر (١).
ولا تعنّتونا في
الطلب والشفاعة لكم يوم
الصفحه ١٢٠ : )
(١). فالطرفان في الجميع سيئة والوسط حسنة.
وأنّه لا يرى الجاهل
إلّا مفرطاً أو مفرّطاً (٢).
وأنّ للقلوب شهوةً
الصفحه ١٣١ :
وأنّ الله يحبّ الحييّ
المتعفّف (١).
وأنّ الباقر عليهالسلام قال : كلّكم في الجنّة معنا ، إلّا
الصفحه ١٣٩ : اتّسع (٤).
وأنّ تلافيك ما فرط
من صمتك أيسر من إدراكك ما فات من منطقك وحفظ ما في الوعاء بشدّ الوكا
الصفحه ١٤٥ :
وأنّ أوجز الوعظ أنّه
ما من شيء تراه عينك إلّا وفيه موعظة (١).
وأنّ كلّ نظر ليس فيه
اعتبار فهو
الصفحه ١٤٨ :
وأنّ الحياء والإيمان
مقرونان في قرن ، فإذا ذهب أحدهما تبعه صاحبه (١).
وأنّه لا إيمان لمن
لا حيا