الصفحه ١٣٧ :
وأنّ كثرة الكلام
بغير ذكر الله تقسي القلب (١).
وأنّه : لا بدّ
للعاقل أن ينظر في شأنه فليحفظ
الصفحه ١٤٧ :
الدّرس السّادس والعشرون
في الحياء من الله ومن الخلق
الحياء
ملكة انقباض النفس عن
الصفحه ١٥١ :
الدّرس
السّابع والعشرون
في
التّدبّر والتّثبّت وترك الاستعجال
للعاقل البصير المجرّب
الصفحه ١٥٩ : ليأكلوا من طعامه (٢). وأنّه : ليس السّخيّ المبذّر الذي ينفق ماله في غير حقّه ، ولكنّه الذي يؤدّي إلى الله
الصفحه ١٧٠ :
آيات
كثيرة ونصوص متواترة.
فقد قال تعالى في
الكتاب الكريم في وصف المتّقين : (
وَالْكَاظِمِينَ
الصفحه ١٨٣ :
وأنّ الفقر يخرس
الفطن عن حجّته. والمقلّ غريب في بلده (١).
وأنّ الفقر في الوطن
غربة (٢).
وأنّه
الصفحه ١٨٥ :
الدّرس الثّالث والثّلاثون
في الكفاف في الرّزق
ذكر هذا العنوان في
المقام لأجل أنّ دوام
الصفحه ١٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مرّ براعي غنم فبعث إليه يستسقيه فحلب له ما في ضروعها ، وبعث إليه بشاة ، فقال : هذا ما عندنا ، وإن
الصفحه ١٨٨ :
الحجّاج
: قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : الكذّاب هو الذي يكذب في الشيء ؟ قال
: لا ، ما من أحد
الصفحه ١٩٩ :
الدّرس السّادس والثّلاثون
في العجب بالعمل واستكثار الطّاعة
العجب :
ابتهاج الإنسان
الصفحه ٢٠٩ : فِيهَا مَا نَشَاءُ ) (٤) وقال : (
وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا )
(٥) وقال
الصفحه ٢٣٧ : القيامة الثرثارون ، وهم المستكبرون (٦).
وأنّ في جهنّم
لوادياً للمتكبرين يقال له : « سقر » (٧).
وأنّ
الصفحه ٢٥٤ :
وأنّ الصادق عليهالسلام دعا في الطواف : اللّهم قِنِى شحّ نفسي ، فُسئل عن ذلك فقال : أيّ شيء أشدّ
الصفحه ٢٦٤ : لله تعالىٰ
في كلّ يوم وليلة منادياً ينادي : مهلاً مهلاً عباد الله عن معاصي الله ، فلولا بهائم رتّع
الصفحه ٢٧١ :
الدرس الحادي والخمسون
في طلب رضا الخلق بسخط الخالق أو طلب أمرٍ من طريق المعصية
هذا