الصفحه ١٨٥ :
الدّرس الثّالث والثّلاثون
في الكفاف في الرّزق
ذكر هذا العنوان في
المقام لأجل أنّ دوام
الصفحه ٦٠ : ـ واجباً وتركه
فسقاً مبطلاً للعمل كالرئاء ونحوه. و ـ ثالثةً ـ مندوباً مطلوباً وتركه مسقطاً للعمل عن درجة
الصفحه ١٨٣ : : كاد الفقر أن يكون كفراً (٧).
وأنّ الفقر سواد
الوجه في الدارين (٨). فلعلّ المراد بها : المعنى الثالث
الصفحه ٨٨ :
وقد ورد في الكتاب
الكريم أنّ ( هَـٰذَا
يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ )
(١) أي : صدقهم
الصفحه ٢٣٢ : ٢٧٥ ـ غرر الحكم ودرر الكلم : ج ٢ ، ص ١٣٧ ـ بحار الأنوار : ج
٧٣ ، ص ١٧٠.
٨)
نهج البلاغة : الكتاب ٣١
الصفحه ٥٦ : ، ص ٢٦١ ، وج ٧٢ ، ص ٥١.
٢)
الكافي : ج ٤ ، ص ٤٠ ـ بحار الأنوار : ج ٧٠ ، ص ٢٠٣.
٣)
نهج البلاغة : الكتاب
الصفحه ٢٠٠ :
وقد ورد في الكتاب
الكريم : ( أَفَمَنْ زُيِّنَ
لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا ). (١) ( وخبر
الصفحه ٢٣٥ :
في
أفعاله وأعماله.
وقد ورد في الكتاب
الكريم في ذمّ هذه الصفة آيات ، منها : قوله تعالىٰ لإبليس
الصفحه ٢٧٤ : الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ
فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ )
(٢).
وورد في النصوص : أنّ
القلب
الصفحه ٢٠٨ : لها كما ستعرف.
وثالثها : الدنيا الممدوحة ، وسيأتي ذكرها في ضمن الروايات. والكلام هنا
في القسم الثاني
الصفحه ٢٣٤ : وأوصيائه بإنكار رسالتهم وردّ ما جاؤا به من الكتاب والشريعة.
الثالث : التكبّر على
عباد الله بتعظيم نفسه
الصفحه ١٣٩ : : الكتاب ٣١ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ٢٩٢.
٦)
بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٢٩٣.
٧)
نفس المصدر السابق.
٨)
نفس
الصفحه ١٥٥ : بين الإسراف والبخل ، فإنّ ذلك ملحوظ في ما يبذله الإنسان
لغيره.
وقد ورد في الكتاب
والسنّة في فضل
الصفحه ١٧٠ :
آيات
كثيرة ونصوص متواترة.
فقد قال تعالى في
الكتاب الكريم في وصف المتّقين : (
وَالْكَاظِمِينَ
الصفحه ١٢٩ :
الدّرس الثّالث والعشرون
في عفّة البطن والفرج
تخصيص العضوين بلزوم
العفّة من بين سائر