الصفحه ١٢٣ : كتابها ، ويُثاب على مقدّماتها والسّيّئات لا يضاعف عقابها ، ويؤجّل كتابها ، ولا يُعاقب على مقدّماتها
الصفحه ٦٨ : ) ، و (
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ ) (١١).
وأنّ الكتاب الكريم ( هُدًى لِلْمُتَّقِينَ )
(١٢) ، وأنّه
الصفحه ٩٨ : ، وأكثر موارد استعماله في الكتاب والسنّة هو الصبر على المكاره وإن لم يكن في غيره أيضاً قليلاً.
فقد ورد
الصفحه ١٠٤ : العناوين في موضع الآخر.
وقد ورد في الكتاب
الكريم : أنّ (
عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٤٢ : النفس عن كلّ ما يقطعها عن الربّ. وقد ورد الحثّ الأكيد على ذلك في الكتاب الكريم ، والأمر والترغيب في
الصفحه ١٧٧ : الحال ، فإنّ الحقّ الحقيق بالاتّباع هو المستفاد من الكتاب والسنّة.
فقد ورد في الكتاب
الكريم قوله
الصفحه ٢٢٦ : بالرسل والملائكة والكتاب والنبيّين واليوم الآخر مع اختلافهم في مراتب الغفلة والبعد ، كما كانوا كذلك في
الصفحه ٧ : الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين.
وبعد : الكتاب يشتمل
على مقدّمة ودروس وخاتمة.
أمّا المقدّمة
الصفحه ١٢ : وغلاف تركه وألقاه ، ومن هنا يمكن أن يقال : إنّ ما ذكر في الكتاب العزيز من عنوان الإنسان والبشر وبني آدم
الصفحه ١٥ : الوجود وآيات الآفاق والأنفس ، وإبلاغ دعوة الأنبياء وعرض الكتاب والشريعة. فقد تحصّل من الآية الشريفة : أنّ
الصفحه ١٩ :
النفس في الكتاب الكريم من تكليفها بمقدار وسعها ومقدار ما آتاها ، وقبولها الإيمان ، وظلمها لنفسها وغيرها
الصفحه ٢٠ : والعلّة المحدثة لها. وبهذا الاعتبار أطلق هذا الاسم في الكتاب العزيز على تلك الجوهرة اللطيفة عندما أريد بها
الصفحه ٢٥ : أكثر ، ولم يكن البحث في ذلك من أغراض هذا الكتاب. وكان ما ذكرنا من الآيات والنصوص وبعض الأقوال في ذلك
الصفحه ٣٧ : في الدين والرأي والأخلاق والأدب فيجمع ذلك في صدره أو في كتابٍ ويعمل في إزالتها
الصفحه ٥١ : البلاغة : الكتاب ٣١.