الصفحه ٦٦ : ورد في الكتاب
الكريم : ( فَإِنَّ خَيْرَ
الزَّادِ التَّقْوَىٰ ) (٢).
وأن ( لِبَاسُ التَّقْوَىٰ
الصفحه ٦٧ : اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ
تَقْوَاهُمْ ) (١١). وقد ورد في الكتاب الكريم بالنسبة إلى المتّقين
الصفحه ٧٤ : ، فإنّه بين كلمتين من الكتاب ( لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ
الصفحه ١١١ :
الدّرس الثّامن عشر
في الحثّ على الاجتهاد والمواظبة على العمل
حثّ الكتاب الكريم
الصفحه ١١٣ :
وَالْأَرْضِ ) (١) وأنّ (
كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ) (٢). و (
إِنَّ كِتَابَ
الصفحه ١٢١ : من أفضل الملكات.
وقد ورد في الكتاب
العزيز : أنّ (
الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ
الصفحه ١٢٥ : وكتاباتٍ ، فيكون في جميع أوقات عمره على تهيّؤٍ بحيث لو نزل به الموت لم يكن مأثوماً في أمره معاقباً على فعل
الصفحه ١٤٥ : الحكم : ج ١ ، ص ٢٧٣ ـ بحار الأنوار : ج
٧١ ، ص ٣٢٨.
٨)
نهج البلاغة : الكتاب ٣١ ـ بحار الأنوار : ج ٧١
الصفحه ١٥٣ : الكلم : ج ١ ، ص ٢١ ـ بحار الأنوار : ج
٧١ ، ص ٣٤١ وج ٧٥ ، ص ٧١.
٤)
نهج البلاغة : الكتاب ٣١ ـ غرر الحكم
الصفحه ١٦٢ : (٢).
هذا ، وأدلّة الباب
وأخبارها توضح المراد من حسن الخلق بالتأمّل فيها.
فقد ورد في الكتاب
الكريم خطاباً
الصفحه ١٦٩ : .
وقد ورد في الكتاب
والسنّة في فضل هذه الخليقة وحسنها والحثّ على تحصيلها وترتيب آثارها عليها بل ، والجري
الصفحه ٢٠٣ : المؤمن فلا ذمّ ، وإن كانت إلى غيره فهي
مذمومة. وقد ورد في الكتاب الكريم قول يعقوب عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ : السعي في إزالتهما لو اتّفق حصولهما بالتأمّل والتفكر في مفاد النصوص الواردة فيه ، في الكتاب والسنّة
الصفحه ٢٢٣ : ، وليس استقصاء ذلك ممّا يقتضيه أبحاث الكتاب. قال الله تعالىٰ : (
تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا
الصفحه ٢٤٠ : عليهالسلام : لله درّ الحسد حيث بدأ بصاحبه فقتله (١).
فقد ورد في الكتاب
العزيز قوله : (
أَمْ يَحْسُدُونَ