الصفحه ٧٨ : قدرته ورجاء بالقياس إلى كرمه ، فاللازم على العبد المذنب إذا فكّر في قدرة الله أن يخاف منه ،
وإذا فكّر في
الصفحه ١٨٣ : فإنّ هذه الأخبار تشير إلى بعض آثار الفقر الراجعة إلى نفس الفقير من شدّته عليه وصعوبة تحمّله ، أو إلى
الصفحه ٣٥ : ، ولازمه النظر إلى من تصدر عنه الاعمال ومعرفته وهو نفسه أيضاً ، فالناظر : النفس باعتبار قوّتها
العاقلة
الصفحه ٤٣ : داهيةٍ وفي الآخرة إلى الهاوية ، فإنّ من معاني هذه المادّة : السقوط ، وقوله : ( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ
الصفحه ١٤٢ :
فالتّفكّر في الحقيقة
من الأسباب والمقدّمات الموصلة إلى عرفان نظريّ هو أشرف المعارف ، وهو عرفان
الصفحه ٥٧ : قويت عليه النّية (٢).
وأنّ من حسنت نيّته
زاد الله في رزقه (٣).
وأنّ صاحب النّية
الصادقة صاحب القلب
الصفحه ٢٠٩ : الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ) (٢) أي : نفس الحياة أو ما يقارنها ممّا
عرفت آنفاً ، وقال : (
مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ
الصفحه ١٩ : مختلفة قد وقع في معرض تعارضها وتزاحمها ويجرّه كلّ إلى مقتضاه ، فهو : إمّا من أكرم خلق الله وأشرف خليفته
الصفحه ٧٧ : ، ووجودهما في الإنسان من ذاتيّاته وفطريّاته ، ولا يوجد إنسان لم يكونا فيه ولو بالنسبة إلى بعض الأمور ويختلفان
الصفحه ١٧ : الأعمال الصادرة من الإنسان مبناها الطبائع والسجايا ، فهي تصدر عن اقتضائها وهواها ودعوته إلى مناها. فإنّ
الصفحه ٩٢ : أوحى إلى موسى « أشكرني حقّ شكري ، فقال : يا ربّ كيف ذلك وليس من شكرٍ إلّا وأنت أنعمت به عليّ ، فقال
الصفحه ٢٥٧ :
ومنها : ما يشير إلى
تأثيره في آخرته وعذابها.
فمّا يدلّ على أصل
النهي والذّم قوله تعالىٰ : (
لَا
الصفحه ١٥ : قوله : ( إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ )
الخ ، بيان أنّ الله قد هداها إلى خيرها وشرّها بإرائة شواهد
الصفحه ٦٩ : يُحشرون إلى الرحمن وفداً ، (٤) و (
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ) (٥) و (
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ
الصفحه ١١٧ : للعبادة فلا يقنع بالإتيان بالواجبات فقط ، بل لا يقنع بالبعض اليسير من المندوبات أيضاً ، فيرغب إلى الازدياد