الصفحه ٤٥ :
وأنّ من أطاع هواه
أعطىٰ عدوّه مناه (١).
وأنّ راكب الشهوات لا
تستقال عثراته (٢).
وأنّ من كرمت
الصفحه ١٦٢ : الرذائل عنها بيد الإنسان ، وللعقائد الباطنة من الكفر
والإيمان وللأعمال الظاهرة من الطاعة والعصيان دخلاً
الصفحه ١٥٢ : بعمل في غير وقته كان بلوغه في غير حينه (٢).
وأنّ النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى وأكّد في الوصيّة
الصفحه ٢٢٩ :
وأنّ المؤمن لا يكون
حريصاً (١).
وأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم نهىٰ عن الحرص (٢).
وأنّ من
الصفحه ٢٤٩ : (٢).
وأنّ الفخر بالأنساب
من عمل الجاهليّة (٣).
وأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم خطب يوم فتح مكّة ، وقال
الصفحه ٢٣٧ : فهو الكريم ومن خفّ ميزانه فهو اللئيم (٥).
وأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : أبعدكم منّي يوم
الصفحه ٢٦١ :
وأنّه : من همّ بسيّئةٍ
فلا يعملها فإنه ربما يعمل العبد السيّئة فيراه الربّ فيقول : «
وعزّتي
الصفحه ١٤٣ : عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ )
(٣) ، و ( كَيْفَ كَانَ
عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ). (٤) و (
كَيْفَ
الصفحه ١٦٦ : (٢).
وأنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : أنا زعيم ببيتٍ في ربض الجنّة وبيت في وسطها وبيت في أعلاها
الصفحه ٢٠٣ : من : شكىٰ يشكوا إلى زيد : تظلّم إليه ، وأخبره بسوء الحوادث ، فالمخبر شاك وزيد مشكوّ إليه ، والمخبر
الصفحه ١٧٦ :
الثاني : فقد لوازم
العيش والحياة بالنسبة إلى من يحتاج إليها ، وهو المراد في أغلب مأثورات الباب
الصفحه ٢٢ : ضربين : منها ما ينقل إلى الثواب أو العقاب ، ومنها ما يبطل فلا يشعر بثواب ولا عقاب. وقد روي عن الصادق
الصفحه ٢٩ : هو الملك ، وإلى الشّر هو الشيطان.
والملك خلق من خلق
الله ، شأنه إفاضة الخير وإفادة العلم وكشف الحقّ
الصفحه ١٢ : إلّا عليه ، فيكون ما نسب إلى تلك العناوين من الأعمال والأفعال والصفات ونحوها منسوباً إليه.
وهذا
الصفحه ٢٢٧ : ، وهو : رجاء النيل إلى الملاذّ ، وتمنّي الوصول إلى المشتهيات وإن كانت بعيدة
المنال من حيث الكمّ والكيف