الصفحه ٢٢٦ : في انقطاع النفس عن الله والتوجّه إلى غيره ).
وأنّ بينكم وبين
الموعظة حجاباً من الغرّة
الصفحه ٢٦٥ : إلى أزواجه في الجنّة يتنعّمن (٦).
وأنّه : إن كانت
العقوبة من الله النار فالمعصية لماذا ؟ (٧)
وأنّه
الصفحه ١٤٧ : وكونها من آثار الإيمان ، وكون تركها خروجاً عن الإيمان ، نصوص كثيرة مستفيضة أو متواترة.
فورد عن النّبيّ
الصفحه ٤٩ : يتيمين تحت الجدار صحيفة فيها ذكر اليقين وبعض آثاره (٨).
وأنّ النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم نظر إلى
الصفحه ٢١٦ : يتّقي بها النار (٣).
وأنّ المسجون : من
سجنته دنياه عن آخرته (٤).
وأنّ آخر نبيٍّ يدخل
الجنّة سليمان
الصفحه ٧٣ : ، يقال : زهد يزهد من باب منع وشرف ، في الشيء وعن الشيء : رغب عنه وتركه. ويُراد به في الشرع كثيراً مّا
الصفحه ١٦٥ : (٦).
وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أطلق أسيراً من بين الأسراء وأعلنه أنّ الله أخبر بحسن خلقه ، فأسلم
الصفحه ٦٨ : ) (٤). وأنّ العمل ( إِنَّمَا
يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ) (٥). وأنّ الله يكتب رحمته للذين يتّقون
الصفحه ١١٥ :
وشبابك
ونشاطك أن تطلب بها الآخرة (١).
وأنّ المغبون من غبن
عُمُره ساعةً بعد ساعةٍ (٢).
وأنّ
الصفحه ٢٤٢ :
وأنّ الله يعذّب
العلماء بالحسد (١).
وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يتعوّذ في كلّ يومٍ
الصفحه ٢٢٢ :
والدفاع
عنها والقتال مع من يزاحمهم فيها أو يريد غصبها ، إذ هي كما أنّها حقّ للمعصوم المتصدّي لها
الصفحه ٢٤٨ : (٤).
وأنّ النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يتعوّذ في كلّ يوم من الحميّة.
وأنّ الله يعذّب
العرب بالعصبيّة
الصفحه ١٣٠ :
مفلحون
، وأنّهم في جنّات مكرمون.
وقد ورد في النصوص :
أنّه ما عبد الله بشيء أفضل من عفّة بطن
الصفحه ٤٠ : الاطاعة والتسليم والاتّباع لله ورسوله من الآيات الكريمة وكذا النصوص الحاثّة على ذلك من السنّة كلّها
الصفحه ١٨٦ :
وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : اللّهم من أحبّني فارزقه الكفاف والعفاف (١).
وأنّه