الصفحه ٥٠ :
العبد إلى كلّ مقامٍ سنيٍّ (٧).
وأنّه ذكر عند النّبي
أنّ عيسى بن مريم كان يمشي على الماء ، فقال : لو
الصفحه ٩ : لحقيقتها ، ثمّ أوردنا فيه من الكتاب الكريم والسنّة المأثورة عن النبي الأقدس وأهل بيته المعصومين
الصفحه ٤٤ :
جعله
إلٰهاً يعبد من دون الله.
وفي الآيات الشريفة
إشارة إلى أنّ اتّباع هوى النفس عبادة لها وأنّه
الصفحه ٢١٥ :
إليه ، حيّها بعرض موتٍ وصحيحها بعرض سقمٍ ، وملكها مسلوب ، وعزيزها مغلوب (٣).
وأنّ من صفت له دنياه
الصفحه ١٠٤ :
باطنه
وسكون قلبه إلى ربّه عند الاشتغال بكلّ سبب ، وسهولة إقدامه على ما أمر الله به من بذل المال
الصفحه ٢١ : الصفات. فالمتجانس والمتشابه منها في الأوصاف يميل بعضها إلى بعض ، والمتخالف فيها يتباعد ويتباغض ، قال
الصفحه ٢٠ : إليه والجزاء لها نفس. وإضافة الله تعالىٰ روح آدم إلى نفسه في الآيتين وشبههما وقعت تشريفاً لآدم النبي
الصفحه ١٥٩ : ليأكلوا من طعامه (٢). وأنّه : ليس السّخيّ المبذّر الذي ينفق ماله في غير حقّه ، ولكنّه الذي يؤدّي إلى الله
الصفحه ٢٣١ : بالطّمع
هو : الميل إلى أخذ ما
بيد الغير من حقٍ أو مالٍ أو جاهٍ لينقله إلى نفسه بحقٍّ كان أم بباطلٍ ، أقدم
الصفحه ٨ : اكتساباً.
والغرض منه : تكامل الإنسان وتعاليه ، وتمامية مكارم أخلاقه ونيله إلى مراتبه التي خلقه الله تعالى
الصفحه ٢٣٦ : (٥).
وأنّه ما من أحدٍ
يتيه ويتكبّر إلّا من ذلّة يجدها في نفسه (٦).
وأنّ من ذهب إلى أنّ
له على الآخر فضلاً
الصفحه ٢٥٨ :
الموصوف
لسارعت إلى مقته (١).
وأنّ الله أخفىٰ
سخطه في معصيته ، فلا تستصغرنّ شيئاً منها فربّما
الصفحه ١٨١ :
وأنّ عليّاً عليهالسلام أوصى بحبّ المساكين ومجالستهم (١).
وأنّه : أنظر إلى من
هو دونك ، ولا
الصفحه ٢٦٤ :
( شرٌّ ) فتحوّلوا عمّا اُحبّ الى ما أكره إلّا تحوّلت لهم
عمّا يحبّون إلى ما يكرهون »
(١).
وأنّه
الصفحه ٢١٣ :
وأنّه : إذا أراد
الله بعبدٍ خيراً زهّده في الدنيا وبصّره عيوبها (١).
وأنّه إذا تخلّى
المؤمن من