الصفحه ١٠٤ :
باطنه
وسكون قلبه إلى ربّه عند الاشتغال بكلّ سبب ، وسهولة إقدامه على ما أمر الله به من بذل المال
الصفحه ١٦ : كثيرة الأمر بالسوء وذلك لأجل اقتضاء طبعها ووجود غرائز مختلفة فيها فتدلّ الآية على أنّ هنا موجوداً
الصفحه ٩٤ : الذي إذا
فعله العبد كان شاكراً أن يحمد على كلّ نعمةٍ في أهلٍ ومالٍ يؤدّى كلّ حقّ في المال (٢).
ومن
الصفحه ١٠٠ :
كان
أم كارهاً (١).
والصبر ثلاثة : صبر
عند المصيبة حسن جميل ، وأحسن منه الصبر على الطاعة ، وأحسن
الصفحه ١٠٣ : وتوكّل له
وعليه : عجز من الأمر واعتمد عليه. قال في لسان العرب : والمتوكّل على الله : الذي يعلم أنّ الله
الصفحه ١٠١ : عليهالسلام : إنا صبّر وشيعتنا أصبر منّا ؛ لأنّا نصبر على ما نعلم وشيعتنا يصبرون على ما لا يعلمون (١) ( أي
الصفحه ٢٤٠ : والعقوبة تترتّبان على الأفعال البدنيّة دون الصفات والملكات النفسية
، لكنّ الظاهر من بعض النصوص ترتّب
الصفحه ٦٦ : ، لأنّها تورث في النفس حصول الملكة.
وأمّا الورع : فقد
يطلق على التقوىٰ. وقد يطلق على خصوص ترك المحرّمات
الصفحه ١١١ :
الدّرس الثّامن عشر
في الحثّ على الاجتهاد والمواظبة على العمل
حثّ الكتاب الكريم
الصفحه ١٢٥ : ، وما عليه من ديونه لخالقه ، وما عليه من
حقوق الناس وأموالهم ، وتعيين ما عليه من الحقوق في دفاتر
الصفحه ١٦٩ : التثريب واللوم عليه
فالمراد من العبائر والعناوين المذكورة : أن يحلم الإنسان عند غضبه للغير ولا يرتّب
الصفحه ٢٠٨ :
على
نحو الاطلاق ، وهي : العالم المحيط به بعد موته.
وثانيها : الدنيا المذمومة ، وهي أخصّ من
الصفحه ٢٣٤ :
تعالىٰ
: ( إِنْ فِي
صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ ) (١) لكنّه إذا ظهرت على الأعضاء والأركان
سمّيت
الصفحه ٢٤٥ : فأيّما رجلٍ غضب فليجلس من فوره ، فإنّه سيذهب رجز الشيطان ، وإذا غضب على ذي رحمٍ فليمسّه ، فإنّ الرحم إذا
الصفحه ١٠ :
عليه
، وعرّفنا أوصياء نبيّه لا سيما خاتمهم وقائمهم والمستور عن عوالمهم ولم يجعل موتنا ميتةً