الصفحه ١٣٨ : النار إلّا حصائد ألسنتهم (٧).
وأنّ اللسان سبع ، إن
خلّي عنه عقر (٨).
وأنّه : هانت عليه
نفسه من أمّر
الصفحه ١٥٧ : النفس فيما يجب أو ينبغي ، عن ملكة حاصلة بالممارسة عليه ، أو هو نفس تلك الملكة ، ونظيره الجود فيشمل
الصفحه ١٥٨ : افترض الله عليه ، والبخيل من بخل بما افترض الله عليه (١١).
____________________________
١)
بحار
الصفحه ١٧٢ :
وأنّ نعم الجرعة
الغيظ لمن صبر عليها. وأنّها من أحبّ السبيل إلى الله ، فإنّ عظيم الأجر لمن عظيم
الصفحه ١٧٦ : المعنى الثاني ، وعليه فقد يستظهر من أدلّة الباب أنّ الفقر بنفسه أمر ممدوح مطلوب
ذو فضل ورجحان ، مندوب
الصفحه ١٧٩ : إليهم ، فيقول : ما أفقرتكم في الدنيا من هوانٍ بكم عليّ ، ولترونّ ما أصنع بكم اليوم ، فتصفّحوا وجوه
الناس
الصفحه ١٨٣ : فإنّ هذه الأخبار تشير إلى بعض آثار الفقر الراجعة إلى نفس الفقير من شدّته عليه وصعوبة تحمّله ، أو إلى
الصفحه ١٩٥ : : من عمل للناس
كان ثوابه على الناس ، ومن عمل لله كان ثوابه على الله (٥).
وأنّه : ما عمل أحد
عملاً
الصفحه ١٩٧ : : سيأتي على
الناس زمان تخبث فيه سرائرهم وتحسن فيه علانيتهم طمعاً في الدنيا ، يكون دينهم رياء لا يخالطهم
الصفحه ١٩٩ : عن حدّ التقصير ، لا السرور بصدور العمل مع التواضع لله والشكر له على التوفيق ، والخوف من عدم تمامه
الصفحه ٢٠٠ : أو لعروض القبح عليه بإعجاب العامل به.
وورد في عدّة نصوصٍ :
أنّه : من دخله العجب هلك (٢) ( والهلاك
الصفحه ٢٠٧ :
على هذه الدنيا في مقابل الآخرة ، فإنّها الأقرب وجوداً والأرذل جوهراً قيمةً ، والأقلّ كمّاً
وكيفاً
الصفحه ٢١٠ : حبّها والميل إليها.
وأنّه : ما فتح الله
على عبدٍ باباً من أمر الدنيا إلّا فتح عليه من الحرص مثله. وأنّ
الصفحه ٢٥٤ : وإقراء الضيف والنفقة في سبيل الله وأبواب البرّ ، وحرام على الجنّة أن يدخلها شحيح.
وأنّه : إيّاكم
الصفحه ٢٥٥ : ورضاه يسمىٰ تارةً ذنباً ؛ لكونها ذات آثار تتبعها ومفاسد تترتّب عليها ، فإنّ الذنب : أخذ ذَنَب الشي