الصفحه ٥٥ : شرّيّة نيّة الكافر ، وقيل في هذا المقام معانٍ أخر.
وأنّه يُحشر الناس
على نيّاتهم يوم القيامة
الصفحه ٦١ : عليه قلب امرءٍ مسلمٍ (٧) ، أي : لا يغشّ ولا يخون المسلم في إخلاص عمله ، وليس ذلك من شأنه.
وأنّ عمل
الصفحه ٦٣ : الشارع محثوث عليه ، حفظاً لنفس العامل عن عروض بعض الرذائل عليها كالعجب والرئاء والتكبّر وحبّ الجاه ونحوها
الصفحه ٧٠ :
وأنّ التقوىٰ :
أن لا يفقدك الله حيث أمرك ، ولا يراك حيث نهاك (١).
وأنّه يجب على الناس
الاتّقا
الصفحه ٧١ : الحقّ فيما له وعليه (٢).
وأنّه لا كرم أعزّ من
التقوىٰ (٣).
وأنّ التقوىٰ
رأس الأمر (٤).
وأنّه لا
الصفحه ٨٤ : حبلاً بسقف بيته وسماء داره وليجعله على عنقه ليقطع نفسه. والآية تنهى عن قطع الرجاء وترك حسن الظّن. وقوله
الصفحه ٨٧ : الفعل الموافق للقول ، وفي كلّ فعلٍ خارجيٍّ إذا وقع على النحو الذي يترقّب ويليق. فيقال : صدق في ظنّه
الصفحه ٨٩ : عن الخبر (٦).
وأنّ المسلم إذا سئل
عن مسلمٍ فصدق وأدخل على ذلك المسلم مضرّةً كتب من الكاذبين ، وإذا
الصفحه ٩٢ : الشاكر :
لك الشكر احتاج ذلك إلى شكر. وكلّما قال : لك الحمد وجب أن يقول كذلك : لك الحمد. وعلى هذا فحقيقة
الصفحه ٩٦ :
وكلّ نعمةٍ قصّر
العبد عن شكره فللّه عليه حجّة فيه (١).
ومن اُتي إليه معروف
فليكافئ ، فإن عجز
الصفحه ١١٨ :
الوحي
عليهمالسلام : التنبيه على الحالتين وكيفيّة حفظ
النفس عن شرّهما وتسويل الشيطان عند عروضها
الصفحه ١٢٠ : بالفرائض فارفضوها (٤).
وأنّ الخير ثقيل على
أهل الدنيا كثقله في موازينهم يوم القيامة. وأنّ الشرّ خفيف
الصفحه ١٢٣ : كتابها ، ويُثاب على مقدّماتها والسّيّئات لا يضاعف عقابها ، ويؤجّل كتابها ، ولا يُعاقب على مقدّماتها
الصفحه ١٣٠ : : الأجوفان : البطن والفرج (٤).
وممّا أخاف بعدي على
أمّتي شهوة البطن والفرج (٥).
ومن ضمن لي ما بين
لحييه
الصفحه ١٣٤ :
فقد ورد في النصوص :
أنّ عليّ بن الحسين عليهماالسلام سئل عن الكلام والسكوت أيّهما أفضل ؟ فقال