الصفحه ١٢٦ :
أو
وقع الموت عليه (١).
وقال عليهالسلام : لا غائب أقرب من الموت ، ولكلّ حبّة آكل وأنت قوت الموت
الصفحه ١٢٧ :
العابدين عليهالسلام عن خير ما يموت عليه العبد ، قال : أن
يكون قد فرغ من أبنيته ودوره وقصوره ، قيل ، وكيف
الصفحه ١٣٦ : على طول الصمت مرّة واحدة خير من الندامة على كثرة الكلام مرّات (٣).
وأنّه ما عبد الله
بشيء أفضل من
الصفحه ١٥٩ : ما فرض عليه في
ماله من الزكاة وغيرها (٣). وأنّ السّخيّ الكريم الذي ينفق ماله
في حقّ (٤).
وأنّ
الصفحه ١٦٤ : (٢).
وأنّه : ما يقدم
المؤمن على الله بعمل بعد الفرائض أحبّ إلى الله من أن يسع الناس بخلقه (٣).
وأنّ صاحب
الصفحه ١٧٣ : أعوان
الحليم على الجاهل (٣).
وأنّه لا يعرف الحليم
إلّا عند الغضب (٤).
وأنّ من كفّ غضبه عن
الناس كفّ
الصفحه ١٨١ : الجنّة قبل أغنيائهم بأربعين خريفاً ، وذلك مثل : سفينتين مرّ بهما على عاشر لم يجد في إحداهما شيئاً ، فقال
الصفحه ١٨٢ :
وأنّه : ما أحسن
تواضع الأغنياء للفقراء طلباً لما عند الله ، وأحسن منه تيه الفقراء على الأغنيا
الصفحه ١٨٨ : إلّا يكون ذلك منه ، ولكنّ المطبوع على الكذب (١).
فإنّ المطبوع هو المجبول عليه بحيث صار عادة له لا
الصفحه ١٨٩ : الكذب على الله ورسوله والأئمّة عليهمالسلام (٥).
وأنّ الحائك الذي ورد
اللعن عليه هو الذي يحوك الكذب
الصفحه ١٩٦ : الإبقاء على
العمل أشدّ من العمل ، وهو : أن ينفق نفقة لله فتكتب له سرّاً ، ثمّ يذكرها فتمحى فتكتب له
الصفحه ٢١١ : ، وأعياه ، أي : أعيا ابن
آدم الشيطان ، وجثم له : لزم مكانه ، والمراد : أنّه يقدر على إغوائه من جهة المال
الصفحه ٢١٢ : وأكثرهم معونةً ، قوّالون بأمر الله ،
قوّامون على أمر الله (١).
وأنّ الدنيا مدبرة
والآخرة مقبلة ، ولكلّ
الصفحه ٢١٤ : العطشان ازداد عطشاً حتّى يقتله (٢).
وأنّه : لا تأسوا على
ما فاتكم من الدنيا كما لا يأسى أهل الدنيا على
الصفحه ٢١٦ : آخره (٢).
وأنّ من عرضت له دنيا
وآخرة فاختار الدنيا على الآخرة لقي اللهَ يوم القيامة وليست له حسنة