الصفحه ١٧ : يوم التغابن والتناد ، ومن الفضيحة على رؤوس الأشهاد.
وقال تعالى : ( قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَىٰ
الصفحه ٢٠ :
الأمر
السادس :
قد أطلق على الجوهر اللطيف اسم الروح أيضاً ، وهو المراد في قوله تعالى
الصفحه ٢٩ : والوعد بالمعروف. والشيطان خلق على ضد ذلك. شأنه الوعد بالشّر والأمر بالفحشاء ، والتخويف بالفقر عند الهمّ
الصفحه ٣٠ : المحقّقين على ما نقله عنه الفاضل المجلسي قدسسره في ج ٧٠ من البحار.
وأمّا النصوص الواردة
في بيان القلب
الصفحه ٣١ : علائم الشقاء
قسوة القلب والحرص على الدنيا والإصرار على الذنب وجمود العين (٣).
وأنّه إذا أراد الله
الصفحه ٤٠ : الاطاعة والتسليم والاتّباع لله ورسوله من الآيات الكريمة وكذا النصوص الحاثّة على ذلك من السنّة كلّها
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : هذا عبد نوّر الله قلبه بالايمان ، ثمّ قال له : الزم ما أنت عليه (١).
وأنّ اوّل صلاح هذه
الأمّة
الصفحه ٦٤ : أيضاً : اللّهمّ لا تجعل
للشيطان على عقلي سبيلاً ، ولا للباطل على عملي دليلاً. والشيطان يتعقّب العامل
الصفحه ٦٧ :
وأنّه يجب التعاون
على التقوىٰ. (١)
وأنّ المسجد الذي اُسّس
على التقوىٰ أحقّ بالقيام فيه
الصفحه ٨٨ : فيما اعتقدوا وتكلّموا وعملوا. وقال تعالى : (
رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ) (٢) وهذا
الصفحه ٩٣ :
وأنّ الله أسبغ نعمه
على الناس ظاهرةً وباطنةً ، (١) ليأكلوا من رزق ربّهم ويشكروا له (٢).
وأنّه
الصفحه ٩٨ :
وتحصل هذه القوّة
بالممارسة على الأمور الشاقّة ، وحمل النفس عليها عملاً بقضاء العقل وحكم الشرع
الصفحه ١٠٧ : ما يجري به قضاؤه ويقتضيه تقديره من الحوادث الكونيّة التي جرت عليه فيما مضى بلا إرادته وتجري عليه في
الصفحه ١١٧ :
الدّرس التّاسع عشر
في الاقتصاد في العبادة
قد تعرض على المؤمن
حالة رغبةٍ واشتياقٍ
الصفحه ١١٩ : ).
وورد : أنّه إقتصد في
عبادتك وعليك بالأمر الدائم الذي تطيقه (٥).
والدائم القليل على
اليقين أفضل من