الصفحه ٩٧ :
، والصبر حبس النفس على ما يقتضيه العقل أو الشرع ـ انتهى.
والأولى تعريفه بأنّه
: ملكة قوّةٍ وصلابةٍ في
الصفحه ١٠٦ :
وأنّ من درجات التّوكل
على الله أن تتوكّل عليه في أمورك كلّها ، فما فعل بك كنت عنه راضياً تعلم
الصفحه ١١٣ : الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ ) (٣). و (
يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا
الصفحه ١٣٥ : الصمت (٢).
وأنّ عليّاً عليهالسلام وقف على رجل يتكلّم بفضول الكلام وقال : إنّك تملي على حافظيك كتاباً
الصفحه ١٥١ :
للأمور إذا أراد الاقدام على أيّ عمل من أعماله أن يتأمّل جميع جوانب المراد من مقدّماته وشرائطه وموانعه
الصفحه ١٧٧ :
وأمّا الغنى : فهو
مذموم إذا أورث الحرص على الدنيا والغفلة عن الله تعالى ، وعن القيام بالوظائف
الصفحه ٢٢٨ :
مندوبٍ
مرغوبٍ فيه للدنيا والآخرة ليس من مصاديق الحرص ؛ لأنّ ذلك ليس حرصاً على الدنيا حينئذٍ
الصفحه ٢٣٩ : الحاسد : إمّا أن يتمنّى زوالها عن الغير فقط ، أو يتمنّىٰ مع ذلك انتقالها إليه ، وعلى التقديرين : إمّا أن
الصفحه ٢٦١ : ء : الإصرار على الذنب (٣).
وأنّ الذنب على الذنب
يميت القلب (٤).
وأنّه : ما جفّت
الدموع إلّا لقسوة القلوب
الصفحه ٢٦٣ :
وأنّه : قال تعالىٰ
: «
إذا عصاني من عرفني سلّطت عليه من لا يعرفني ».
وأنّ من يموت بالذنوب
أكثر
الصفحه ٢٧٣ : المذمومة السيّئة ، وهي قد تكون ذاتيّةً مودعةً في القلب بالفطرة ، وقد تكون
كسبيّةً حاصلةً من الممارسة على
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
ألحمد
لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خير خلقه محمدٍ وآله
الصفحه ٥٧ :
شيئاً
، فيقول : صدقت ، نويتها فكتبناها لك ، ثمّ يُثاب عليها (١).
وأنّه ما ضعف بدن عبدٍ
عمّا
الصفحه ٧٨ :
والوباء
والطاعون وما أوعده تعالى لأعدائه في عالم الآخرة. وبالتّفكر في ما أنعم الله على عباده
الصفحه ٩١ : : أثنيت عليه. أو هو بمعنى : الكشف ؛ لأنّه مقلوب كشر بمعنى : كشف ، والمراد هنا : مقابلة نعمة المنعم