الصفحه ٢٢٣ : الإمام
الحسن العسكري عليهالسلام : ١٢٠ ـ ١٢٥ ، حديث ٦٣ ، وهناك نسخ أخرى جاءت في ذيل
المصدر أو خلال متنه
الصفحه ٣٢٤ : ، فإذا كان عند الرخاء والغنيمة
تكلم (٤) وأمر ونهى ، ولقد ناداه (٥) ابن عبد ود يوم الخندق باسمه فحاد عنه
الصفحه ٤٨٧ :
وقد (١) ذكر ابن الأثير
في الكامل (٢) تبرى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من صنيع خالد ، وأنه
الصفحه ٤٩٠ : سيقتلني خالد بن الوليد (٨) من أجلك.
وقال ابن الأثير
في النهاية (٩) في حديث خالد : إن مالك بن نويرة قال
الصفحه ٦٩٨ :
__________________
الصباغ المالكي في
الفصول المهمة : ١٨ ، ونظيرها في نور الأبصار للشبلنجي : ٧٩
الصفحه ٥٨٥ : ٥ ـ ٢٨١ ، وقد ذكر متن المقاصد ثم أخذ بشرحه في الصفحة التالية.
(٩) الشافي ٤ ـ ١٧٦
ـ ١٧٧.
(١٠) في المصدر
الصفحه ٤٤٩ : (س) :
غنائه ـ بالغين المعجمة ـ.
(١١) في المصدر :
ما نرى القوم ، وما في شرح النهج كالمتن.
الصفحه ٥٣ : القلوب
٢ ـ ٩٢ ـ ١٠٨ [ ٢ ـ ٢٩٩ ـ ٣١٥ ] في كلامه مع الجاثليق. وقد ذكرنا أكثر الاختلافات
بين المصدر والمتن
الصفحه ٢٧٢ : عليهالسلام : هو ـ والله ـ علي بعينه ( ثُمَّ لا يَجِدُوا
فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ ) (٤) على
الصفحه ٤٧٤ :
روي من الأخبار في
هذا الباب ، وتعصب لأسلافه (١) ومذهبه (٢) ، وكيف يجوز عند خصومنا على مالك وأصحابه
الصفحه ٤٧٩ : (٢) أخيه.
ثم لو كان ظاهر
القول كباطنه (٣) لكان إنما يفيد تفضيل قتلة زيد (٤) على قتلة مالك ،
والحال في ذلك
الصفحه ٤٨٦ : .
(٥) في (س) :
عنهم.
(٦) كما ذكره ابن
الأثير في كامله ٢ ـ ٣٥٩.
(٧) انظر مثلا :
الكامل في التاريخ لابن
الصفحه ٥٣٨ : المالكي في كتابه الموسوم ب : الشفاء (١) لدفعه وتوجيه الاختلاف الصادر عن الأصحاب بوجوه نذكرها مع
ما يرد على
الصفحه ٦٠٩ : الإحرام حديث ١٢١٣.
(٣) صحيح البخاري
٣ ـ ٤٠٣ في كتاب الحج في أبواب عديدة. ونقله عن ابن عباس فيه ٣ ـ ١٤٨
الصفحه ٥٠٧ : ـ ١٩٢ ] ، والبيهقي في السنن الكبرى ٦ ـ ٢٢٣ ، والسيوطي في ترتيب
الجامع الكبير ٦ ـ ٢٠ ، وابن كثير في