الصفحه ٢٧٧ : ودانيال وكل نبي وصديق ، ثم يأتي ريح فينسفكما
( فِي الْيَمِّ نَسْفاً ).
وقال عليهالسلام يوما (٢) للحسن
الصفحه ٣٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه ذلك ، وأنهما لم ينفذا وتأخرا عن أسامة في طلب ما استوليا عليه من
أمور الأمة ، فبايع الناس
الصفحه ٤٣٣ :
قدس الله روحه في كتاب الإرشاد (٥) : لما تحقق لرسول الله صلىاللهعليهوآله من دنو أجله ما كان قدم
الصفحه ٤٣٥ : . فقال النبي صلىاللهعليهوآله : نفذوا جيش أسامة .. يكررها ثلاثا (٨) .. إلى آخر ما مر (٩) في أبواب وفاة
الصفحه ٤٣٦ :
الصحيفة المشتمل
على تلك القصة مفصلا.
هذا ما يتعلق
بكونهم في جيش أسامة وأمره (ص) بالخروج ولعنه
الصفحه ٤٦٠ :
وتجاسر فجسر .. أي
اجترأ (١) فأقدم على إظهار ما كان في ضميره.
والضب ـ بالفتح ـ :
الحقد والغيظ
الصفحه ٤٨١ : أضيفت إليهم لمشاركتهم المرتدين في منع بعض ما منعوه من
حقوق الدين ، وذلك أن اسم الردة اسم لغوي ، وكل من
الصفحه ٥٥٣ :
به الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أيضا ، ولكن الكلام في أن خلاف الرسول والرد عليه في معنى الكفر
الصفحه ٥٧١ : .
__________________
(١) في شرح النهج
: فقال (ص) : ما لك؟ قلت ..
(٢) في المصدر :
صدري ، بدلا من : ثديي.
(٣) جاء في الشرح
الصفحه ٥٨٦ :
سيموت كما فات (١) من قبله ضروري ،
ولا (٢) يحتاج في مثل هذا إلى الآيات التي تلاها أبو بكر من قوله
الصفحه ٦٢٠ : (١). قال : إن رسول
الله صلى الله عليه [ وآله ] أحلها في زمان ضرورة ، ورجع الناس إلى السعة ، ثم لم
أجد
الصفحه ٦٧٧ : لك عليها سبيل (٤) فلا سبيل لك على ما في بطنها ، لأن ذلك (٥) قول من عنده أنه
يرجمها مع العلم بحالها
الصفحه ١٧ : أول من بايعني طلحة والزبير ، فقالا : نبايعك على أنا شركاؤك
في الأمر. فقلت : لا ، ولكنكما شركائي في
الصفحه ٢٠ : ، ولا أول من سبق ، فهما به ثم
كفا عنه ، وكانت عائشة قد شكت في مسيرها وتعاظمت (٥) القتال ، فدعت
كاتبها
الصفحه ٢١ : ، وبعث إلي أن ابعث إلي قتلة عثمان ، فبعثت إليه : ما أنت وقتلة عثمان؟!
أولاده أولى به ، فادخل أنت وهم في