الصفحه ٤٢٦ :
الواردة في أنهما
كانا من نور واحد ،و ما اتفقت عليه الخاصة والعامة من أنه لما وقع منه عليهالسلام
الصفحه ٥٧٤ : .
ويؤيده ما رواه
مسلم (١) في الموضع المذكور ورواه غيره في عدة روايات أنه صلىاللهعليهوآله : بشر الناس
الصفحه ٦٨٥ :
وقوله : إن الخطأ
في ذلك لا يعظم فيمنع من صحة الإمامة .. اقتراح (١) بغير حجة ، لأنه
إذا اعترف
الصفحه ١٠ : (١) صلىاللهعليهوآله ولأنا أولى بالناس (٢) مني بقميصي هذا ، وما ألقى في روعي ، ولا عرض في رأيي أن
وجه الناس إلى غيره
الصفحه ٢٥ :
الجفاة فيه؟!
اسمعوا قولي ـ يهدكم الله ـ إذا قلت ، وأطيعوا أمري إذا أمرت ، فو الله لئن
أطعتموني لا
الصفحه ٤٢ : المقربين في
الأظلة .. أي الذين قربوا إلى الله أو (١١) إلينا في عالم الظلال وعالم الأرواح قبل حلولها الأجساد
الصفحه ٥٦ :
خلاف ما جاءت به
الرسل وجاء به عيسى عليهالسلام رجعنا إلى دين المسيح فإن عنده من عهد رأينا فيه
الصفحه ٦٠ : ، ومفتاح مبهمها.
قال : فقال علي عليهالسلام و (٤) ما ذاك؟.
قال : قلت : قد
قدم قوم من ملك الروم في مائة
الصفحه ٧٧ : وجل
: ( يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ
عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٧٩ : ، وكونوا في أهل ملتكم كأصحاب الكهف ، وإياكم أن
تغشوا (٤) أمركم إلى أهل أو ولد أو حميم أو قريب ، فإنه دين
الصفحه ١٠٣ : ء ، وللعرش عشرة آلاف لسان يسبح
الله كل لسان منها بعشرة آلاف (٥) ، ليس فيها لغة تشبه الأخرى ، وكان العرش على
الصفحه ١٣٩ :
السلام عند اجتماع
علي عليهالسلام والزبير وغيرهما فيه ، وعلى أنه كان يرى الفضل لغيره لا
لنفسه
الصفحه ١٦٣ : ) (٢).
وقال علي بن
إبراهيم في قوله : ( إِنَّ الَّذِينَ
ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ
الصفحه ٢٠٢ :
عليهاالسلام في نسائها فصلت على أختها (٣).
بيان :
قال الجوهري : نقب
البعير ـ بالكسر ـ إذا ألقت (٤) أخفافه
الصفحه ٢٢٤ :
قال فيه محمد سيد
الأنام : لو كان الدين متعلقا (١) بالثريا لتناوله رجال من أبناء فارس ، هذا أفضلهم