الصفحه ٦٨ : لمعرفته (٣) لا أشك في ذلك
ولا أرتاب ، ولم أزل على ما أخذ الله تعالى (٤) علي من الميثاق ، ولم أبدل ولم أغير
الصفحه ٦٩ :
وَلا
مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ) (١) أحكم فيه جميع
علمه ، وأخبر رسول الله
الصفحه ٧٣ :
وَكانُوا
لا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعاً ) (١) (٢) ، ولو علم الإنسان علم (٣) ما هو فيه مات حبا (٤) من
الصفحه ٧٤ :
، حيثما أتيتها فهو (١) وجه.
قال عليهالسلام : فإذا كانت هذه النار المخلوقة المدبرة في ضعفها وسرعة زوالها
الصفحه ٨١ : ، الأعظمون عند الله خطرا ، بهم يحفظ الله
دينه وعلمه حتى يزرعها في صدور أشباههم ، ويودعها أمثالهم ، هجم بهم
الصفحه ٩٨ : تنقص يوما ، ثم يبعث أشقاها شقيق عاقر
ناقة صالح ، فيضربني ضربة في مفرقي فتخضب منه لحيتي ، ثم بكى
الصفحه ١٠٩ : يخاف ربه ، ولا يخاف الله من ظلم ولكن
يخاف عدله ، لأنه حكم عدل ، ولا يركع ولا يسجد في صلاة الجنازة
الصفحه ٢٠٩ :
أحشاؤه ، وفعل ذلك
تبعه (١) ، فأقول : ما خلفتموني في الثقلين بعدي؟ فيقولون :كذبنا الأكبر ومزقناه
الصفحه ٢٢٥ :
الله في الجنان من
أفضل ساكنيها (١) ، ويخدمه ما لا يعرف عدده إلا الله من وصائفها وغلمانها
وولدانها
الصفحه ٢٢٦ : (ص)! : ( اللهُ
يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ) (٤) يجازيهم جزاء استهزائهم في الدنيا والآخرة : ( وَيَمُدُّهُمْ
فِي
الصفحه ٢٢٩ :
السباحة (١) في بحار حميمها
وعدوا من (٢) بين أيدي زبانيتها وهم يلحقونهم ويضربونهم بأعمدتهم
الصفحه ٣١٠ : مررت به
يوما فقال : ما مثل محمد في أهل بيته إلا كنخلة نبتت في كناسة! ، فبلغ ذلك رسول
الله
الصفحه ٣١٩ :
والداري : العطار (١).
والدراك ـ بكسر
الدال ـ : المداركة .. (٢) أي مداركة إسراع الخيل والإبل في
الصفحه ٣٤٠ : .
قال : فإنك آتيه
وتطوف به (٣).
وزاد الثعلبي في
تفسيره عند ذكر سورة الفتح وغيره من الرواة : أن عمر بن
الصفحه ٣٦٠ :
الكتاب ، وصار
عندهم من لم يأت بها في صلاته وغير صلاته كأنه قد ترك آية في كتاب الله.
وقد أجمع أهل