الصفحه ٢٨٥ :
داؤهما (١) قبل ذلك سوء
الأدب ، وسيرتهما الوقاحة ، وقد كان وفود بني تميم والأقرع والقعقاع في أواخر
الصفحه ٣٢١ :
أقول
: سيأتي تفاصيل
البدع المذكورة في الخبر.
ثم إن ظاهر صدر
الخبر كون هذا الكلام في خلافة عمر
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوآله ، فو الله لقد عرف ذلك في وجوههما علي حتى ماتا (٢) .. وساق الحديث
إلى آخره.
١٥٧ ـ قال (٣) : وذكر
الصفحه ٣٦٨ :
لك ذلك ولو سألت
في النفس والولد ، فقال : تهب لي هذه المكرمة تشرفني بها. فقال : قد أجبتك إلى ذلك
مع
الصفحه ٤٢٥ :
وقد حكى في كتاب
الصراط المستقيم (١) ، عن كتاب المفاضح (٢) أن جماعة قالوا لأبي بكر : أنت المعزول
الصفحه ٤٥٦ :
به ممن غلبني عليه؟
أما والله لتكفن أو لأكلمن (١) كلمة بالغة بي وبك في الناس تحملها الركبان حيث
الصفحه ٥٠٦ : يستقيلها .. إلى آخره ، وجدته عجبا ،
وعرفت من المغزى كان (٧) من الرجل في القوم وبان خلاف الباطن منه
الصفحه ٥٤١ : على أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقد قيل : إن عمر
قد خشي تطرق المنافقين ومن في قلبه مرض
الصفحه ٥٧٨ :
من المدينة (١).
أقول
: ما في (٢) هذه الرواية من
عود عمر إلى قوله : قد خان الله ورسوله .. دعني
الصفحه ٥٩٤ :
والإمارة؟! ولم لم
يتكلم في ذلك المجلس من شدة الحزن والوجد ما ينافي غرضه ولا يلائم في (١) تدبيره
الصفحه ٦٢٤ :
يغشى امرأته. قال
: كره أن يحل الرجل من عمرته ثم يأتي النساء ، ثم يهل بالحج (١).
وقال في النهاية
الصفحه ٦٦٧ : .
وروى البخاري (٢) ـ أيضا ـ في موضع
آخر ، عن شقيق بن سلمة ، قال : كنت عند عبد الله وأبي موسى ، فقال له
الصفحه ٦٨٣ :
إجراء (١) الحكم عليهم ،
وما هذه (٢) حاله لا يمتنع أن يكون مشتبها فيرجع فيه إلى غيره ، فلا
يكون
الصفحه ١١ : (٥) الإسلام تدعو إلى
محو دين محمد وملة إبراهيم عليهماالسلام خشيت إن أنا لم أنصر الإسلام وأهله أرى فيه ثلما
الصفحه ٢٦ : (١) ، إني نافرتكم (٢) فـ ( انْفِرُوا
خِفافاً وَثِقالاً وَجاهِدُوا بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ