الصفحه ٤٥٤ : يعلم ما عندي ، وهل تنازعني نفسي إليها (٦) ، وأحب أن يبلوني
بإطماعي فيها والتعريض لي بها ، وقد علم وعلمت
الصفحه ٤٦٣ : عمر (٢) فأخبار غريبة ما
رأيناها في الكتب المدونة إلا في كتاب المرتضى وكتاب المستبشر (٣) لمحمد بن جرير
الصفحه ٤٨٢ :
واستفاض في
المسلمين علم وجوب الزكاة حتى (١) عرفها الخاص والعام واشترك فيهم العالم والجاهل ، فلا
الصفحه ٥١٤ : على شكه في خلافة أبي بكر وفي
خلافته ، كما سبق ما يدل على الشك عن أبي بكر ، وما جعله دليلا على اجتهاد
الصفحه ٥٥٨ :
وإن كان المراد
الوصية لأبي بكر ـ كما رووه عن عائشة ـ فكيف يتصور من عمر بن الخطاب الممانعة في
إحضار
الصفحه ٦٠٥ : [ وآله ] مكث تسع سنين لم يحج ، ثم أذن
في الناس في العاشرة ، أن رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] حاج فقدم
الصفحه ٦٠٦ : (٥) أبي يقول ـ ولا
أعلمه ذكره إلا عن النبي صلى الله عليه [ وآله ] ـ كان يقرأ (٦) في الركعتين : ( قُلْ هُوَ
الصفحه ٦٢٩ :
بها ـ تكررت في
سورتين : سورة المعارج (١) ، وسورة المؤمنون (٢) ، وهما مكيتان كما ذكره المفسرون
الصفحه ٦٥١ : نحن فيه ، لأنه ليس في دفع الحد عن السارق ، إيقاع
غيره في المكروه ، وقصة المغيرة تخالف ذلك (١) ، لما
الصفحه ٦٨٢ :
من معضلة لم يكن
لها أبو حسن (١).
وحكاه العلامة رحمهالله في كشف الحق (٢) من مسند أحمد
الصفحه ٦٨٦ :
الخطأ حينئذ
بالانتهاء عند سماع الخبر من دون إقامة دليل على وجه الدلالة فيه أفحش ، فظهر أنه
لا
الصفحه ٣٥ :
قال الزمخشري في
المستقصى (١) : أبدى الصريح عن الرغوة هذا من مقلوب (٢) الكلام ، وأصله
أبدت الرغوة
الصفحه ٥٤ :
صلىاللهعليهوآله بعد وفاته ، ودحض حجتها ، وكشف غطاء (١) ما أسرت في
قلوبها ، وأخرجت ضغائنها لآل
الصفحه ١٢٣ : أبو بكر في مرضه الذي قبض فيه : أما إني لا آسى من
الدنيا إلا على ثلاث فعلتها ، ووددت (١) أني تركتها
الصفحه ٢٨٢ : يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً
مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) (٣) ولعل الناصرين
لأبي بكر