الصفحه ١٩٢ : في المتن أصح لما يأتي.
(٥) في البصائر :
من أصحابنا.
(٦) في (س) : على
عيسى. وهي نسخة في ( ك
الصفحه ٣٤ : : تآسوا .. أي آسى بعضهم بعضا وآساه بماله
مواساة .. أي جعله فيه أسوة. ولعل ما في المتن يرجع إلى ما ذكرناه
الصفحه ٢٩٢ : متن (س)
: مدموشا ، ثم استظهر ما أثبتناه كما هو في ( ك ) ، قال في القاموس ٢ ـ ٢٧٤ : الدمش
: الهيجان
الصفحه ٢٣٩ : التحتانية (١٠)
__________________
(١) لا توجد : هم
، في متن المصدر ، وهي نسخة جاءت فيه. وفي ( ك ) نسخة
الصفحه ٢٢٢ : ، حديث ١٢٣.
(٢) في المصدر :
وأنا أسمي الأربعة.
(٣) في (س) : هذه
الآيات ، وجعل ما في المتن نسخة
الصفحه ٦٠٣ : أنه هل هي أفضل أنواع الحج أم لا؟ فقال الشافعي ـ في
أحد قوليه (٣) ـ ومالك (٤) : إن التمتع أفضل ، وقال
الصفحه ١٣٨ : شوكة صلبة (٣).
والجور : الميل عن
الطريق (٤).
وقال ابن الأثير ـ
في حديث أبي بكر ـ : « إنما هو الفجر
الصفحه ٤٧٢ : : فلم أنكر عليه عمر؟. قيل له .. ، ولا توجد : له ، في الشافي ، وما جاء
في شرح النهج كالمتن.
(١٠) نسخة
الصفحه ٤٧١ :
__________________
(١) وقد جاءت قصة
قتل خالد مالك بن نويرة في تاريخ ابن جرير ٢ ـ ٥٠٢ ، والإصابة لابن حجر ٢ القسم
الأول ـ ٩٩
الصفحه ٦١٥ : المضمون قد جاء
عن سراقة بن مالك كما في مسند أحمد بن حنبل ٤ ـ ١٧٥ ، وسنن ابن ماجة ٢ ـ ٢٢٩. وقال
الترمذي في
الصفحه ٢٨٧ : .
(١) في مطبوع
البحار : زراريه ، وهو غلط.
(٢) لا توجد : ابن
.. في (س) ، ووضع عليها رمز نسخة بدل في ( ك
الصفحه ٤١٧ :
وروى الطبرسي رحمهالله في مجمع البيان (١) ، عن عروة بن الزبير وأبي سعيد الخدري وأبي هريرة : أن
الصفحه ٥٦٩ :
التردد صريحا في
بعدهم عن الضلال بعد الكتاب ، فكتاب أبي بكر من حيث المتن أولى بالشك ، كما أن
احتمال
الصفحه ٦٢١ : المصدر :
الضجر. إلا أنه عند نقل كلام ابن قتيبة ذكره بالزاى كالمتن.
(٤) لا توجد الواو
في (س).
(٥) هنا
الصفحه ٢٥٤ : الآيات
الظاهرة ٢ ـ ٦٠٨ ، حديث ١.
(٤) في المصدر :
أبان ، ولعل كلمة : ابن ، سقطت قبل كلمة أيوب من المتن.